القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة  حقيقية ولا في الخيال

رات ابنتها  تتسول بعد 4 سنوات من الضياع

قصة  حقيقية ولا في الخيال

مقدمة

انها قصة حقيقية من واقع حقيقي ويوجد الي الان افراد تلك القصة ان هذة القصة ليسيت ببعيد انها من قريب جدا 

واليكم القصة

في يوم من الايام ذهب الاب مع ابنتة لزيارة عائلتة وكان معة ابنتة وفي الطريق يقول الاب لقد اختفت ابنتة بطريقة غربية حيثفوجي ان ابنتة ليس بموجودة بجانبة في غفلة من الزمن وبحث عنها في كل مكان ولم يجدها وخاصة انها معاقة وهنا فقد الاب عقلة من هول المفاجاة واخذ الاب يذهب شمال ويمينا للعثور علي الطفلة ولكن لم يجدها ومن هنا اخذت الافكار داخل راسة كيف ان اذهبالي الاسرة وماذا افعل وماذا اقول لوالدتها وكيف وكيف واخذت الافكار داخل عقلة تكتر والمعاناة تزيد اكثر ويعود الاب الي المنزل  وحدة بدون الطفلة وهنا احس الاب انة يحتضر من من كثرة الاهوال ومن هول المفاجاة وكان بغالب دموعة من كثرة الالم علي فراق ابنتة فقد كان هو الاب وهو النور الذي يضي عينها وكان قلبة هو الحب لها فكان الاب يعتصر الما وان قلبةالذي ينبض من اجلها وهي نسمة الحياةالتي كانت تضي حياتة ام الام فقد كانت الكارثة التي حلت عليها فلم تصدق ما حصل لابنتها فكانت لاتنام الليل و تنظر الي اعماق الليل عسي ان يضمحل الظلام وينقشع الليل لياتي شعاع نور ويوم  

جديدا ياتي بة الامل ليببدد ظلام الليل ويكشف لها عن وجود ابنتها الحبيية وكانت الام تسارع الزمن وهي كلها امل ان تري بنتها مرة اخري وكانت الافكار تتداخل داخلعقلها هل ياتري انتي فين انتي انتي فارقت الحياة وماذا تفعلين واين انتي الان وكانت منهارة علي ابنتها وهكذا كانت الافكار تتازحم داخل فكرها واخذت في البكاء لعل البكاء يعطيها امل الرجوع ولم تقوي علي الكلام من كثرة الحزن واصبحت حياتها الاما شديدة و وكن الايام دهر ثقيل يمر عليها كالسنين عديدةو4 سنوات تمر وغياب الابنة فقد فقدت الام بعد 4 سنوات الامل في العثور علي ابنتها وعودتها مرة اخري وفي يوم من الايا م كانت الام مسافرة الي اقربائها واستقلت المترو حتي محطة الشهداء وداخل احدي العربات فوجئت بطفلة معاقة تحمل كيس بة مناديل تتسول بة فحدقت بشدة فيها وفجاة اخذت تصرخ بشدة وبصوت عالي جدا وبفرحة كبيرة فانة قلب الام بنتي بنتي وهنا احضنت الطفلة وقالت والدموع تنهار منها وهي تقول لايفرقني عنك الا الموت يابنتي وهنا حدث هذا المنظر امام ركاب المترو وسط ذهول الركاب الذين تجمعوا ليشاهدو كواليس الواقعة العجيبة وهنا حكت الام للركاب علي ماحصل لابنتها القصة الغربية وقد كان 

المنظر فريدا وعجيباعندما راو الام وهي تسجد علي الارض ساجدة شاكرة اللة وكانت ساجدة شاكرة للة وقد غطت الدموع وجهها كم كانت ايضا تعبيرات الركاب والتعاطف مع هذا الام من اختلاط المشاعر من الركاب ايضا وعلي الفور تم اخطار اللواء مدير شرطة النقل والمواصلات بالواقعة بكل ماحدث فامر بتحرير محضر وجاري العرض علي النيابة بعد اخد التعهد علي الام بان تقدم اليهم الارواق الدالة علي صحة كلامها والتوجة بها الي النيابة حتي يتم التاكد من ذلك الطفلة انها ابنتها مع بعض الاجراءت الاخري لذلك هاهي الحياة تعود من جديد علي تللك الاسرة ولذلك ايها الناس فعلي كل شخص صغير ام كبير امراة شاب فتاة شيخ كلنايجب علينا مهما كانت الصعاب مها كانت الام من تعب اومرض او احوال معيشة صعبة ما عليك الي اللجوء الي اللة هو وحدة لة الرجاء والحب والتعويض فلا تياس ابدا من رحمة القدير فهو صنع الكون كلة فهو القدير علي كل شي واليكم القصة التالية   .  من هنا

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات