تجارب من الحياة تعديل المشاركة كل يوم حكاية مع المنزل العمدة 15 نوفمبر 2019 (1) كل يوم حكاية مع المنزل مقدمة حكاية اليوم هي حكاية تقريبا في كل بيت مصري وفي كل وعصر وزمان وان اخلتف الزمان والاشخاص واليكم القصة القصة وهي في كل صباح تقوم الزوجة بالاستيقاظ مبكر علي صوت الجرس او الموبايل حسب مايكون وتقوم باستيقاظ الاولاد من نومهم وتحضيرهم للذهاب الي المدرسة وعمل الشندونشات للاطفال ثم استيقاظ الزوج وتحضير كوب الشاي وتحضير الملبس للزوج وهكذا الحياة يوميا نفس النمط ونفس الشريط يتكرر يوميا وتبدا الحياة اليومبةعندما ويبدا النقاش تطلب الزوجة من زوجها مصاريف اليوم وهنا يختلف وجة الزوج وتبدا التكشيرة تظهر علي وجهة وهنا تبدا المناقشة اليومية بين كل من الزوجة والزوج ويقولها انا مش اعطيتك مصاريف اسبوع وهنا الزوجة تقول لة تعال نتحاسب انا دفعت لابنك الدرس الفلوني وابنك التاني كان عاوز حاجات للمدرسة وانا ها اجيب حاجات البيت والاكل هنا يصيح الزوج وانا ها اعمل اية يقولها وهو وجهة عابس انا مش عارف اعمل اية الدنيا صعبة علي وترد الزوجة قول يارب يقولها امال انا بقول اية غير يارب وكل هذا الي النقاش يكون قبل خروخ الزوج من الببت ويعطي بعض النقود ويذهب الي العمل وهنا يبد االيوم من اولة نقاش وزعيق ويذهب الزوج الي العمل تاركا الزوجة تضرب وتكلم نفسها من الضيق هي دي عيشة كل يوم زعيق وشخط مع باقي اليوم وتقوم بعمل بعض الاعمال المنزلية من تنظيف البيت وتحضر الزوجة بعض الأشياء من الطعام وتجهيزة الي ان ياتي الاولاد من المدراس ا وياتي الاولاد من المدرسة ويكون كل واحد بمشاكلة ماما عاوز كذا ماما انا عاوز كتاب ماما انا عاوز وهكذا ماما حصل كذا وهكذا كل فرد يحكي ما حصل لة خلال اليوم وهنا يبدا الشد والجذب بين الاولاد والام وهوماما ها ناكل اية تقولة هاناكل كذا وفي طعام كذا وهنا يشتد. النقاش لا انا لن اكل هذا والآخر ولا يريد الآخر أن يأكل من ذلك الأكل وكل فرد لة مزاج .اخر من طعام آخر وتبدأ المعاناة الزوجة مع الأولاد بعد ذللك يلا كل واحد يشوف وراة اية من واجبات مدرسية وهنا تبدا المعاناة مع الأولاد ذاكر ياولد ذاكري يابنت شوفوا كل واحد يشوف هايعمل اية وأية الواجب اللي عندة يعملة وبعد كدة ها نبدأ نراجع ونذاكر ويبدا الضيق والتعصب علي كل الأفراد من الام والأولاد وتبدا حكاية كل يوم مع المذاكرة وأيام المذاكرة وتبدا الأم معاناة المذاكرة يلا تذاكر يلا تذاكر يرد فرد حاضر لحظة اشوف حاجة حاضريلا ياولد تكررة الأم أكثر من مرة يلا يا ولد يلا يابنت وهنا يخرج صوت الأم بأنفعال زائد وصوت عالي وبطريقة هيسترية وصوت غضب يلا بتقول يلا نذاكر وهنا يقوم الأطفال خايفين الي المذاكرة وتبدا معركة أخري طويلة هو عدم الفهم والتركيز والنقاش وارتفاع الصوت الي ينتهي اليوم ويخلدو الأطفال الي النوم وهكذا تستمر المعاناة مع الزوجة يوميا من أعمال وآفعال من اجل راحة اولادها وزوجها وهي تحتمل فوق طاقتها راضية من أجل إسعاد الآخرين وهكذا تستمر الحياة يوميا مع تحيات محرر المدونة مدونة الحياة اليومية https://www.matta2019.online/ فيسبوك تويتر بنترست واتساب ريدايت لينكدين تجارب من الحياة هل اعجبك الموضوع : أخر المواضيع من قسم : تجارب من الحياة تعليقات تعليق واحد إرسال تعليق العمدة11/29/2019 07:20:00 محكايتي مع الزمانردحذفالردودردإضافة تعليقتحميل المزيد... إرسال تعليق ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني
حكايتي مع الزمان
ردحذف