اصابات كورونا اليومية في مصر

كورونا ومصر والعالم

العالم مقبلون علي اجراءات جديدة وهي الفتح والحرية والتشوق الي الرجوع الي الحياة الطبيعة ولكن هناك بعض الاعراض التي
يؤثر مرض كوفيد-19 في الأشخاص المختلفين بطرق مختلفة. ويعاني معظم الأشخاص الذين يصابون به أعراضًا طفيفة إلى متوسطة ويشفون من دون دخول المستشفى.

الأعراض الأكثر شيوعًا:

حمّى
سعال جاد
إرهاق

الأعراض الأقل شيوعًا:

آلام وأوجاع تكسير الجسم
التهاب الحلق
إسهال
التهاب الملتحمة(العين)
صداع شديد
فقدان حاسة التذوق أو الشم
طفح جلدي، أو تغير في لون أصابع اليدين أو أصابع القدمين

الوقاية من فيروس كورونا

احمِ نفسك والآخرينعن طرق معرفة الحقائق واتخاذ ‏الاحتياطات اللازمة. واتّبع النصائح التي تصدرها السلطات ‏الصحة المحلية.‏

لمنع انتشار مرض كوفيد-19 اتّبع ما يلي بكل جدية ولاتتهاون :

• واظب على تنظيف يديك. استخدم الماء والصابون أو محلول كحولي لتعقيم اليدين.لمدة 20 ثانية
• ابتعد مسافةً آمنة عن أي شخص يسعل أو يعطس او تشك انة لدية اي اعراض.
• لا تلمس عينيك أو أنفك أو فمك بعد لمسك اي شئ او كنت في الخارج اطلاقا.
• احرص على تغطية فمك وأنفك بكمامة او بثني المرفق أو بمنديل ورقي عند السعال أو العطس.
• إلزم المنزل إذا شعرت بالمرض او اي من الاعراض.
• إذا كنت مصاباً بالحمى والسعال وصعوبة التنفس، اطلب الرعاية الطبية. واتصل بمرفق الرعاية قبل أن تذهب.ان تطلب المسئول عن الرعاية الصحية حتي يعطيك كيفية التصرف والتعليمات اللازمة
• اتّبع تعليمات وزارة الصحة المحلية.

بينما يستعد الناس حول العالم لاستقبال عمليات الفتح والحرية من اجراءات فتح المطارات فتح الاسواق ، تستمر إجراءات الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي التي تفرضها معظم دول العالم وفي كثير من الدول لمنع تفشي فيروس كورونا على أراضيها. إذ سيستمر إغلاق المساجد والكنائس ومنع صلاة الجماعة في كثير من هذه الدول. وستلقي إجراءات العزل والإغلاق هذه بظلالها أيضا على العادات الاجتماعية من زيارات وولائم والمصايف وألاعمال التجارية ، التي لطالما طبقت علي مدار العصور.وسط مخاوف من موجة ثانية لفيروس كورونا المستجد ففي الصين، قررت السلطات إغلاق 11 منطقة مرة اخري نتجية وجود بور تفشي كورونا واقفلت الصين بعض الاسواق التجارية لوجود صلة بها لرجوع الفيروس وتم الحجر علي كثير من الا شخاص خشية أن تكون بؤرة جديدة للوباء.ومنعت السلطات الدخول والخروج في اكثر من منطقة كما اغلقت المدارس بعد فتحها كما اغلقت مناطق في أقصى الشمال الشرقي الصيني، على الحدود مع روسيا. لتفشي الفيروس من جديد فقد اعلنت السلطات الصينية ان هناك تزايد في اعداد الاصابات بفيروس كورونا المستجد وبدا الخوف يسري مرة اخري من موجة ثانية من الفيروس القاتل وفي كثير من الدول التي بدات تفتح بطريقة غو باخري بدات الاعداد تزيد مرة اخري ففي الصين بدات بور جديدة من ظهور الفيروس مرة اخري وفي امريكا بدات الاعداد تزيد بطريقة كبيرة مرة اخري وفي كثير من الدول مثل السعودية وايران ومصرومن دولة مصر بدات الاعداد في تزايد فقد سجلت الاعداد في تزايد مستمرة خلال الاسبوع وبدات الاعداد في تزايد حتي حالات الوفاة بدات في تزايد وبدات الخوف والرعب يدخل القلوب مما يراه الناس كل يوم من وجود اصابات فقد تسمع او تري او تعرف ان شخص عزيز عليك قد اصابة الفيروس او شخص توفي قريب منك او جار لك او صديق صديق لك لك ان تتخيل ان علي مدار اليوم لا نسمع غير اخبار حزينة اخبار مليئة بالحزن وبدا الناس في كابة دائما مما يسمعون ويرون من اخبار ليست بسعيدة لقد اعرف كثير من الاشخاص اصدقاء واقرباء وجيران قد اصابهم الفيروس واعرف منهم من تعافي منة واعرف من توفي بة ان فعلا فيروس قاتل بمعني الكلمة الا اذا لم تاخذ الاجراءات الاحترازية القوية قد تنزل وانت في قمة الاجراءات الاحترازية الشديدة ولكن من الممكن ان تلمس شي وانت لاتعرف انك لمستة بالصدفة وعن سوء نية ولكن كان علية الفيروس ومنة انتقل اليك وانت لاتعرف من اين لك ولكن ها هي الصدفة كما يمكن ان ينتقل عن طريق النقود ولاتعرف ان من اعطاك الباقي حامل الفيروس ولم تعرف ومنة ينتقل اليك الا ائا لمست النقود ووجهك ومن هنا تصاب وتصيب يجب علينا ان ناخذ الاحتياطات الكاملة من النزول الي الشارع الا للضرورة القصوي ومن اجل اداء الاشياء الضرورية فقط ان ما نراة اليوم من فوضي الشارع المصرية تفوق الكثير من التساولات هل الشعب مدرك بما يجري امامة من تزايد الحالات الاصابات والوفيات لو كان هناك وعي لما زاد ذلك لقد راينا باعينيا حفلات الزفاف وحفلات العفش والشواطئ بدون اجراء اي احتراز ومن ذلك بدات الحياة تصعب علينا مرة اخري فقد فقد الكثير من الناس وظائفهم وبدات الحياة تصعب اكثر علي الناس من المعيشة الصعبة فقد تزايد الحرمان وزادات وتيرة الضغط المعيشي علي كل الناس انة فيروس قاتل ومفقر وجالب الاكتئاب وجالب كل شي غير محبوب لقد ملء الناس من كتر الجلوس في المنزل ومشاهدة العبوس علي كل الشاشات فالناس تري كل لحظة علي كل شاشة وكل قناة من احداث اضطرابات هنا وهناك وحروب وفيروسات وهكذا الحياة من فترة ثلاثة شهور كما هي كل انواع الكأبة والحزن والضيق وكلنا امل في اللة القدير ان يزيل تلك الغمة عنا وعن الجميع ولكن لان تزول تلك الغمة الا ان نعمل علي محبة بعضنا البعض وان يعم السلام علي الارض كلها ان ما ياتي الينا من اوبئة او مجاعات او زالازال انها من انفسنا نحن لعدم محبتنا لبعضنا البعض فنري الان اننا في لحظة في طرفة عين قد نكون موجودين او غير موجودين لقد رايت بعيني اناس قد كانوا اصحاح وقد اتي لهم الفيروس وتملك منهم وقد توفوا في لحظة بعد ان كانوا موجودين معنا وكانوا بصحة جيدة الان ليس بموجودين فاعلم ان اللة يريدك ان نرجع الية بكل قلوبنا وليس لمجرد ان يزيل الغمة اللة يريدك ان تعبدة من كل قلبك علي الدوام وليس لحظة الضيق الوقتية يريدك علي الدوام انها لحظة لنفكر اكثر لكي نعمل ما هو صالح من اجل بنيان الروح من الايمان باللة اكتر من اي وقت مضي

تعليق الدكتور محمد عوض تاج الدين علي ارتفاع الحالات

علق الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار الرئيس السيسي للشئون الصحية، على ارتفاع أرقام الوفيات اليومية من جراء فيروس كورونا لتسجل 91 حالة اليوم الأحد، قائلاً: "الرقم كبير طبعًا وليس ذلك فقط بل وأرقام الإصابات وتعكس وجود إصابات حادة أيضًا وهي مرحلة حادة من عمر الفيروس ونطلب من الله أن نتجاوزها بأمان" وان ذلك يتطلب وعي اكثر .

وأضاف مستشار الرئيس، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج القاهرة الآن، تقديم الإعلامية لميس الحديدي، أن هذه الأرقام تعني أن الإصابات في طور التصاعد وأرقام الوفيات يعني وجود حالات حرجة تصل متأخرة وقال ان أسباب ارتفاع الوفيات إلى أنها حالات نتاج فترة تراكمية لمدة أسبوعين والأمر يحتاج لمراجعة وتدقيق على مدار الأيام المقبلة لتجنب أعداد الوفيات الكبيرة

دراسة حديثة تقول  ان نزلات البرد يمكن  ان تكون هي الحائط الصد في عدم اصابتك بفيروس كورونا  

كشفت دراسة طبية حديثة، أن نزلات البرد من الممكن أن تكون سببا فى حمايتك من خطر الإصابة بفيروس كورونا، بعدما توصلت إلى أن المرضى الذين سبق لهم الإصابة بنزلات البرد بسبب فيروسات تتعلق بـ Covid-19 ، والتى تسمى فيروسات بيتاكورون ، قد يكون لديهم مناعة أو قد يعانون من شكل أخف من المرض.

فى هذا الفيديو، نستعرض معا تفاصيل ونتائج هذه الدراسة الطبية التى نشرتها صحيفة "ديلى ميل" البريطانية.

المصدر اليوم السابع

.