اصابات كورونا اليومية في مصر

كيف تقي نفسك من كورونا

احصائيات مصر اليوم الجمعة 2020/5/1

الحالات الجديدة 358 حالة اصابة جديدة و14 حالة وفاة  

احصائيات مصر اليوم الخميس2020/4/30

الحالات الجديدة 269 حالة ايجابية و12 حالة وفاة

احصائيات مصر اليوم الثلاثاء 2020/4/28

الحالات الجديدة 260 حالة ابجابية و22 حالة وفاة

احصائيات مصر  اليوم الاثنين2020/4/27

احصائيات مصر اليوم الاحد2020/4/26

الحالات الايجابية الجديدة 215 والوفيات 10  باجمالي حالات اصابة هو 4534 من ضمنهم 1176 شفاء وخرجت واجمالي317 حالات وفاة

احصائيات مصر اليوم السبت2020\4\25

كيف تعزز جهازك المناعي امام عدوي فيروس كورونا المستجد

كثير  منا  يتساءل كثيرون في الوقت الحالي حول الطرق  الممكنة  لتقوية جهازهم  حتي لايصيبوا بفيروس كورونا  لان الشخص الذي ذو مناعة ضعيفة والامراض المزمنة مثل امراض القلب والسكر والضغط  يتاثرون  بالعدوي علي نحو اسرع من الاصحاء

وبحسب موقع  سي ان بي سي ان مايترواح مابين25%و50% مما يصابون  لاتظهر عليهم  اعراض حتي انا كانت شديدة  جدا

ويقول الخبراء  ان تاثيرات قد تختلف في شدتها من شخص الي اخر  لتفاوت عوامل كثيرة مثل العمر  والحالة الصحية  والجينية وطرق مقاومة الجسم للمرض وقد قال العالم  ستيفن تاكر  الباحث في علم الاروام  ان مايحسن الجهاز المناعي  للجسم  هو الحصول علي قسط كافي من النوم وعلي الرياضة وعلي التغذية  السليمة  والحالة المزاجية الذهنية  للانسان وهي اهم الاعتبارات لمقاومة الجسم من فيروس كورونا وقد قال العالم ان ماتنهار  صحتهم سريعا من جراء انهيار الجهاز المناعي هم من يصابون بفيروس كورونا  سريعا كما قال العالم

وأشار العالم. ستيفن تاكر   إلى ما يعرف في الوسط الطبي بـعواصف السيتوكين أي حينما يستجيب الجهاز المناعي بشكل مبالغ فيه إزاء العدوى، فتتم مهاجمة عدة مناطق من الجسم، وتحصل عدة اضطرابات خطيرة. وقال العالم ان مادة السيتوكين تفزر من خلايا الحهاز المناعي  لاجل التعامل  مع المواد الضارة التي تدخل الجسم من العدوي  وقال العالم ايضا ان مادة السيتوكسين هي حائط الصد لاجسامنا ونبة انة في حالة النوم الكافي  تترتفع في الجسم فيقوي الجهاز المناعي ومن ثم تقدر ان تدافع عن الاجسام الضارة في جسم الانسان
وقال العالم ستيفن تاكر إن نمط حياتنا المعاصر صار  مضر جدا في الوقت الحاضر للنوم االصحي نظرا إلى السهر الكثير  وقضائنا وقتا طويلا أمام الاجهزة الاكترونية مثل التليفزيون  والموبايل  فضلا عن استهلاك كميات كبرى من المنبهات التي تضر بالصحة مثل الكافيين كما ان التدخين يضر كثير بالجهاز المناعي   والتغذية الغير سليمة ايضا تضر اكثر وتوثر  بشكل كبير علي الجهاز المناعي لديك   

وقال العالم على الجميع ان يعرف أن النوم بشكل جيد يحمي الصحة ويقي الجسم ويعمل على تخفيض هرمونات التعب والغدة الكظرية داخل جسم الانسان وهذه العوامل تنعكس إيجابا على مناعة الإنسان ومنة  يقوي المناعة لدي الانسان اذا قمت بالنوم بالوقت الكافي وبكل السبل الممكنة

واليكم بعض القصص المؤلمة نتجية فيروس كورونا حتي نعرف ان الموضوع ليس بالاستهانة التي نحن عليها فيجب علينا ان ناخذ الاجراءات الاحترازية الشديدة حتي لانصاب بالفيروس ونصيب اعز الناس لدينا او نكون سبب في تفشي المرض في محيط احبائنا او اسرتنا او الاصدقاء او القريب منك ارجو منك اخد الاحتياط واليكم هذة التجربة الصعبة

توامان متشابهان في كل شي حتي في الموت بفيروس كورونا

المصدر والصورة سكاي نيوز

لقد فعلوها سويا انة القدر الذي جعلهما توامان مع بعض طوال 37 سنة والقدر ايضا فعلها مرة اخري ولكن بموتهما معا خلال فارق من الحياة 3 ايام تفصل بينهما و كانت الوفاة

لقد كانوا روح واحد وجسد واحد ولدتا معا وغادرتا الدنيا بفارق ثلاثة أيام فقط من جراء إصابتهما بفيروس كورونا المستجد المسبب لمرض كوفيد 19، قبل أن تفارقا الحياة بالفيروس القاتل الذي أودى بحياة نحو 20 ألفا في بريطانيا وكثير من الاصابات

وفارقت كاتي الحياة، الثلاثاء، وكانت تعمل ممرضة في قسم الأطفال بمستشفى ساوثمبتون العام. اثر اصابتها بفيروس كورونا
وقال متحدث باسم المستشفى إن كاتي لم تكن على ما يرام منذ فترة، قبل أن يتم ادخالها إلى المستشفى، حيث جرى تشخيص إصابتها بفيروس كورونا، وتدهورت حالتها كثيرا حتى توفيت.

وفي جانب يكشف حجم التماثل بين التوأمين، كانت إيما تعاني من نفس الظروف الصحية قبل أن يتم ادخالها إلى المستشفى، وقد لحقت بشقيقتها وتوفيت، الجمعة، متأثرة بإصابتها بعدوى الفيروس.

وكانت إيما ممرضة في قسم جراحة القولون والمستقيم بين عامي 2004 -2013.
وقال المتحدث: "لقد توفيت للأسف الليلة الماضية (..) هذا مدمر وعصيب ومأساوي للعائلة وجميع الذين يعرفونهم". ويحبونها
ووصفت إيما بأنها ممرضة رائعة وهادئة وقائدة محترفة، ومحبوبة من الجميع ولكنها توفيت

ها هو كورونا ينهي حياة فوزية.. قبل أن تحتضن مولودها

المصدر سكاي نيوز
في قصة مأساوية جديدة بسبب فيروس كورونا، توفيت أم في العشرينيات من عمرها دون أن تتمكن من أن تحتضن مولودها وبحسب ما أوردت صحيفة "الصن" البريطانية، الجمعة، فقد توفيت الأم، فوزية حنيف (29 عاما) بعد أيام قليلة من وضعها مولودها.ولم تحصل الراحلة سوى على صورة لمولودها إيان، لكنها لم تضمه إلى ذراعيها، بسبب إصابتها بمرض "كوفيد-19" الذي يسببه الفيروس الذي أودى بحياة عشرات الآلاف حول العالم.
وأدخلت فوزية إلى وحدة العناية المركزة، بعد أن وضعت مولودها في أحد مستشفيات مدينة برمنغاهم البريطانية، وتوفيت بعد 6 أيام فقط.وتدهورت حالة الأم كثيرا إلى أن أصبحت على مشارف الموت، وطلبت المستشفى من أفراد عائلتها أن يأتوا حتى يلقوا نظرة الوداع قبل رحيلها عن عالمنا.
وقال زوجها، واجد علي، إنها كانت سعيدة جدا بالمولود على الرغم من أنها لم تر سوى صورة له طبعتها لها الممرضات.
وأضاف" كانت تمسك بالصورة وتقول: انظروا إنه طفلنا. سنعود إلى المنزل قريبا".
وكان الزوجان قد فقدوا ابنة لهما العام الماضي، وقال علي "إنهما الآن معا (الأم والابنة)".
وأصيبت فوزية، التي تعمل في محكمة بمدينة برمنغاهم، بحمى شديدة في مارس الماضي، وبقيت في المستشفى بعد أن أجرت فحصا روتينيا لمتابعة الحمل.
ولسوء حظها، فقد كانت نتيجة فحص فيروس كورونا إيجابية، وتم إعادتها إلى المنزل، بعد أن قال الأطباء إن حالتها بسيطة ويمكنها مغادرة المستشفى.لكن، وبعد مرور أربعة أيام، تدهورت حالتها، الأمر الذي استدعى عودتها إلى المستشفى، حيث وضعت على جهاز التنفس الاصطناعي. وتم الوضع وخرج الجنين سليما الا ان الام توفيت نتجية فيروس كورونا المستجد