السيجارة القاتلة
السيجارة والقتل داخل القطار
لقي شاب مصرعة اثر قفزة من القطار بسبب شربة سيجارة داخل القطار
شهدت محطة السكك الحديد حادثا مساويا اخر في خلال ااسبوعين شهدت محافظة الغريية وافعة وفاة شاب اثر قفزة من القطار اثرسقوطة من قطار طنطا كفر الزيات وهذ ا عندما كان الشاب احمد مبروك ذات 27 عاما يدخن سيجارة فتضايق المواطنين من هذا التصرف طلبوا رئيس القطار الذي بدورة تكلم مع المواطن وكانت هناك مشادات كلامية بيننةوبين رئيس القطار وعلي اثر ذلك طلب رئيس القطار بعمل لة محضر ونادي علي امين الشرطة المكلف بتامين القطار لعمل للشاب احمد مبروك وطلب منة البطاقة لعمل لةمحضر بغرامة قدرها 100 جنية ولم يكن مع المواطن المبلغ المذكور دفعة الغرامة او انة خاف من عمل محضر لة ومنها عند تهدئة القطار في محطة طنطا ففز علي الرصيف فنزل علي الرصيف قوقع وحصلت لة اصابات جسيمةعند قفزالمواطن من القطار وتم اصابتة اصابات خطيرة تم علي اثرها نقلة الي مستشفي المنشاوي بطنطا في غيبوبة تامة لمدة5ساعات متواصلة ولفظ انفاسة الاخيرة داخل العناية المركزةواصدر النائب العام لنيابات غرب طنطا الكلية توجيهاتة الي رئيس نيابة اول طنطا بضرورة فتح تحقيق في واقعة وفاة الشاب للتاكد من وجودشبهة جنائية في الحادث من عدمة وسماع اقوال الشهود من زملاء الضحيةقد اكدت المصادر الامنية انة لايوجد شبهة جنائية كون الضيحة قفز من القطار من تلقاء نفسة حيث هو من قفز هربا من الغرامةوقد اكدت مصادر امنية ان ان الحكاية كانت كالاتي عندما كان يمر رئيس القطار ولاحظ رئيس القطار دخانا يخرج من عربة فااستدعي امين الشرطة المختص بالامن داخل القطار وهنا بدات المشكلة عندما طلب من الشاب غرامة من اجل التدخين
وهنا راي الشاب القطار يهدي في محطة طنطا وقفز من القطار ليلقي حتفة بعد 5 ساعات من اصابتة بغبيوبة رحمة اللة وقد توفي محمد عيد، نتيجة سقوطه من القطار بعد شجار مع الكمساري بسبب عدم حمله تذكرة، توفي شاب آخر متأثرًا بجراحه، اليوم الإثنين، بعد أن قفز من قطار السكك الحديدية "طنطا - كفر الزيات"، بسبب "غرامة تدخين".قال علاء محمود، صديق الشاب الراحل أحمد مبروك: إن الحادث وقع صباح الإثنين، وكانوا حوالي 10 أصدقاء، متوجهين إلى طنطا من أجل بعض الأمور المتعلقة بعملهم كممرضين.وأضاف لـ"الوطن" أنهم خريجي معهد تمريض خاص،وكانوا متوجهين من كفر الزيات إلى طنطا، في محاولة لتحويلهم إلى التمريض الحكومي، وقبل وصول محطة طنطا بحوالي200 متر، أعطى أحدهم لـ"أحمد" سيجارة ليدخنها.علاء: أحمد وقع من القطر قبل المحطة بـ200 مترالشاب الراحل لم يكن مدخنًا في الأساس، حسب صديقه، إلا أنه أخذ السيجارة، وبدأ يدخنها على باب القطارالذي بدأ يهدأ قليلًا، ليفاجأ بمراقب القطار يطلب منه البطاقة، "المراقب طلب منه البطاقة فأحمد بيسأله ليه فلقاه بيشتمه ويسبله الدين".وتابع أنهم وقفوا يتحدثوا مع المراقب، وإذا بهم يفاجئوا أن صديقهم سقط من القطار "أحمد مبيدخنش أصلا وبيخاف، فممكن يكون داخ مع حركة القطر ووقعمنه"، ليقفز أحدهم خلفه ويتعرض هو الآخر لكسر في ساقه.وأردف، أنهم نزلوا جميعًا خلفه ليجدوه وقع على رأسه، والدماءتغرق الرصيف، ونقلوه لمستشفى المنشاوي بطنطا، وينتظرون استلام جثمانه.
مع تحيات محرر
https://www.matta2019.online/
تعليقات
إرسال تعليق
ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني