طبيب الشهامة
طبيب الشهامة توفي داخل حجرة العمليات اثناء تادية عملة من اجل راحة وشفاء المرضي
توفي دكتور احمد البرج 34 سنةداخل مستشفي بركة السبع العام بعد ان اضطر الذهاب الي المستشفي لتخدير حالة طارئة فقد استعدي عليها بعد ان كان قد خدر مريض لعملية ولكنة قد فارق الحياة بعد ان ذهب الي حمام الغرفة بعد تخدير المريض ولكنة بعد فترة من دخولة الحمام لم يظهر فانتظر زملائة قليلا وطرقوا الباب ولم يرد عليهم وعندها تم كسر الباب اذا بهم ممدد علي ارضية الحمام فاقد الوعي وكانت هناك محاولات لافاقتة لمدة 10 دقائق ولم تفلح الا انة اسلم الروح وقد قال شقيقة انة كان يرتب للسفر الي المانيا وكان ذللك من اجل تحسين حياتة الا ان القدر لم يهملة تاركا خلفة طفل 3 سنوات رحمة اللة ان العمل المتواصل كلفة حياتة وقال شقيق الدكتور احمد ان كل امنيتة بعد وفاء احمد ان يتم الاعتناء باسرتة وابنة رحمك اللة ياشهيد الواحب وقد قال شقيق الدكتور احمد ان شقيقية في نفس اليوم كان يودي عملة لمدة 48ساعة شغل مما ادي الي ارهاقة ارهاق شديد مما ادي الي وفاتة اللة يرحمة ويصبر اهلة امين
و هناك ايضا الطبيية مارجريت نبيل التي توفيت
لكنّ في يوم من ايام الاسبوع وهو يو م الاثنين من الاسبوع كان يوم مختلفًا على الجميع داخل المستشفى؛ إذ سقطت الدكتورة مارجريت بشكل مفاجئ داخل غرفة العمليات، بعد أن انتهت من تخدير الحالة الثالثة لها في هذا اليوم "دخلت الحمام وتأخرت ربع الساعة"، لتبدأ زميلاتها في الاطمئنان عليها، وطرق الباب عليها ومناداتها لكنها لم ترد، مما زاد من مخاوفهم، ليقوموا بإزاحة الباب ليجدوها مغشيًا عليها، وترتفع الأصوات عالية على نحو غير مسبوق داخل الغرفة وسط محاولات لإنقاذها، حسبما يقول زميلها الطبيب محمد نصر. الذي كان متواجد داخل غرفة العمليات وعلي الفور
استدعى الفريق الطبي المتواجد معها على عَجَلٍ، طبيب الرعاية الحرجة لمعرفة ما ألم بها، بينما كانت تتهاوى نبضات القلب بشكل سريع، ليحاول في هذه اللحظات إجراء إنعاش قلبي رئوي لزميلته. لكن قد توقفت عضلة القلب وعند ذلك الحدث اخبر الطبيب الرعاية الحرجة زملاءة بوفاة الطبية مارجريت نبيل وسط ذهول الجميع وبكاء وسط ذهول كل من في المستشفي وقد نزل الخبر عليهم ان كالصاعقة غير مصدقين ما من فاجعة انة لحظة محزنة حقا ان تري الانسان معك وبعد لحظات لايكون معك الي الابد وزاد من الامر صدمة اكثر وجود زوجها الطبيب داخل نفس المستشفي والعمل معها وهنا كانت الماساة الاكبر عندما راي الطبيب شريكة حياتة مسجاة لاتنطق وقد فارقت الحياة انها فعلا ماساة بكل المقيايس لقد تركت الطبيية طفلين في مقتبل العمر انها الحياة كما لانعرف متي سوف تنتهي الان ام بعد لحظة بعد ايام ان العمر المكتوب لنا ولا نعرف الي متي تكون المحطة المقبلة لنا علينا جمعيا ان نكون مستعدين الي لقاء ربك بالعمل الصالح والايمان والمحبة
مع تحيات مدونة الحياة اليومية
تعليقات
إرسال تعليق
ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني