راس الافعي
مقتل راس الافعي السامة ابو بكر البغدادي
إبراهيم عواد إبراهيم علي محمد البدري السامرائي | |
---|---|
الملقب بابوبكر البغدادي
|
بعد سنوات من المطاردات تمكنت القوات الامريكية الخاصة من تتبع زعيم تنظيم الدولة الاسلامية راس الافعي ابو بكر البغدادي من قتلة حيث قالت المصادر ان راس الافعي كلن مختبئا داخل نفق وقد فجر نفسة مع زوجاتة الذين كانو معة ومعة اولادة حيث تم تفجير انفسهم عند احساسهم بالخطر القادم اليهم وكانت معلومات قد توافرت لدي اجهزة الاستخبارات الامريكية عبر مصدر في سوريا ان البغدادي يحتمي داخل منزل علي الحدود بيت سوريا والعراق فقد ظل البغدادي هدفا للقوات الامريكية وقد كانت وضعت خطة اكثر من مرة لاستهدافة ولكنة كان كل مرة يهرب منهم الا انا اتت الساعة التي قتل فيها وقد كان قد قتل كما كان يقتل الناس بالتفجير وقد لقي نفس المصير الذي كان يقوم بة ضد ابرياء العزل ومن هنا احب ان اقول للك ان من ظلم ولو بعد حين سوف يجازي كما تدين تدان لقد فعل ما لم يفعلة الشيطان نفسة فقد قتل الالف واغتصب المئات وشرد الالف وها هو بنفس المصير يلقي حتفة وكان البغدادي طريد المناطق الصحراوية بين العراق وسوريا ورغم تلقية هزإئم كثيرة الا انة كان يهرب من حين واخر الي ان اتت ساعتة ولقي حتفة
نبذة عن ابوبكر البغدادي
اسمه إبراهيم بن عواد بن إبراهيم البدري السامرائي، ينحدر من عشائر البدريين نشر تنظيم الدولة الإسلامية وصفا لنسبه على أنه سيرة ذاتية للبغداي رد نسبه فيه لرسول الإسلام محمد
أنهى دراسته الثانوية عام 1991 متأخرا عاما لرسوبه في إحدى السنوات، وحصل على درجات إضافية كان النظام العراقي آنذاك يمنحها ل"أشقاء الشهداء" بوفاة شقيقه الأصغر حين كان جنديًا فيالجيش العراقي في في عهد الرئيس الراحل صدام حسين أما البغدادي نفسه فلم يتم قبوله لتأدية الخدمة العسكرية، لأن شهادة صحية صادرة عن جامعته أظهرت أنه يعاني من قصر النظر في العينين. ولذلك لم يتم قبولو في الجيش
وبعد إنهائه التعليم الثانوي تقدم البغدادي بطلب الدراسة في جامعة بغداد وأراد بحسب وثائق إدارة الجامعة دراسة القانون وكانت درجاته في شهادة الثانوية العامة لم تكن كافية لدخول أحد هذه الفروع الدراسية لدراسة القانون ، فالتحق في نهاية المطاف بكلية الشريعة الاسلاميةفي بغداد حصل منها على البكالوريس في الدراسات القرآنية. وبعدها على درجة الماجستير 2002 ، ثم تزوج سنة 2003 زوجتة الاولي في الانبار وحصل بعد ذلك على شهادة الدكتوراة 2006 ا كان أماما وخطيباً لأحد الجوامع في بغداد ما قبل الغزو الامريكي للعراق وكان البغدادي قد نصب نفسة اماما في العراق علي انة الخليفة المنتظر وقد فعل البغداي ما لم يفعلة احد علي علي مدار سنوات فقد كان من ضمن الالام الكبيرة لبلاد كثيرة فقد ارتكب
ائم كبيرة في العراق وسوريا اظهر نفسة بطلا في بث رسائل صوتية وكان يتسم فيها بالشجاعة وقال ان العمليات سوف تستمر وحث اتباعة علي العمل بعمل عمليات ضد من اسماهم بالكفرة لقد يتم سناء واطفالا علي مدار السنين وقد ظل البغدادي ينتقل سرا في سيارات عادية وعربات حاصلات زراعية وكانت مخابئة علي جانبي الحدود حتي تسهل من عملية هروبة عند الاحساس بالخطر وكان لا يرافقة الا شخصين الحارس والسائق حتي يبعد عنة الشبهات وكان خوفا من الاغيتال كان لايستطيع ان يستعمل الهواتف ولم يكن يثق في اي فرد حتي تم اغنيالة في عملية عسكرية امريكية ولا يوجد الا عدد محدود من اتباعة
لقد مات راس الافعي وماتت معة كل اسرار التنظيم ويمكن ان تعرف اكثر عن البغدادي من هنا
تعليقات
إرسال تعليق
ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني