القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة ماساوية حقيقية لسيدة

قصة ماساوية حقيقية لسيدة

مقدمة

تبني العلاقة بين الرجل والمراة  علي الثقة والحب  المتبادل بينهم بهدف بناء اسرة سعيدة بعيد عن الخلافات والمشاكل التي تدمر الحياة الاسرية  ولكن هناك قصص من الحياة الاسرية التي لاتستمر  كثيرا وها هي قصة حقيقية من الحياة  واليكم   وهناك الكثير من القصص التي تدمي القلوب لها وتذرف  الدموع  من سماعها تلك القصص واليكم  القصة

كانت هناك سيدة متزوجة من رجل  علي باب اللة  عامل باليومية كاي سيدة  تسير الحياة كما تسير بمرها وحلوها  وقد رزوقت السيدة بطفلة وكانت الحياة تسير طبيعة  وكانت كاي اسرة هناك بعض المشاكل التي قد تستمر فترة وتنتهي وهكذا الحياة كانت تسير ولكن بعد فترة انجبت السيدة طفلة اخري  وبذللك يكون لدي الاسرة طفلتين انثي   واستمرت الحياة الي ذللك اكثر من 5 سنوات وبعد ذللك و في وقت من الاوقات تفاقمت  المشاكل بين الزوجين وتم الطلاق بين الزوحين وهنا تم طردالسيدة من المنزل مع الطفلتين  وهنا ذهبت  السيدة الي الشئون  الاحتماعية  وتم اعطاهها معاش  او اعانة اجتماعية  وسكنت السيدة في مكان   سكن مشترك ذوغرفة  واحدة هي وبنتها  بحمام مشترك  وهنا لم تقدر السيدة علي مصاريف الحياة لعدم قدرتها علي تحمل المعيشة وقدرتها علي مصاريف اولادها  وتم اخذ البنتين منها لدار رعاية لرعايتهم وكانت تذهب الي دار الرعاية  لروية البنات  وتم الاتفاق معها ان تقوم ببعض المهام  داخل دار الرعاية  من  القيام بالاعمال  من تنظبف المكان  واستمر  هذا الوضع الي ان تزوجت  السيدة مرة اخري  وبعد فترة  من الزواج  حملت في طفل  وانجبت طفل اخر ثم بعد فترة من الحياة   ثم الطلاق مرة اخري وهنا  ذهبت مرة اخري الي الشارع  لان الدار قد اعطتها فرصة  قبل الزواج لانها كانت غير منتظمة في الدارتلك بدايةالكارثة فقد اختفي الزوج ومعة كل شي  وكانت الزوجة ليس لها اي اقارب وهنا اخذت  الطفل معها الي الشارع وكانت تنام  تحت الكوبري  في الظلام وهنا حدثت الكارثة لقد اهملت نفسها وشكلها ولا رعاية صحية ولا اي شي من قبيل ذلك وهنا حدث ما لم يكن في الحسبان لقد اغتصبها شخص عديم الانسانبة والضمبر انسان حقير وهنا ادراكت السيدة انها حامل بعد فترة ولم تكن تعرف الشخص  الذي فعل ذلك وهنا جن جنونها وقد حملت طفلها  واحضنتة وذهبت اعلي الكوبري  والقت بنفسها  في مياة النيل هي وطفلها ولحسن حظها او سوء حظها فقد راها شخص وهي تلقي بنفسها من فوق الكوبري وتم انقاذ الام ولكن توفي الطفل وتم انقاذ الام وكانت الكارثة الكبري الاخري ان السيدة حامل ولا احد يعرف من هو الفاعل الذي اغتصبها وهنا الام قد فقدت عقلها لموت ابنها  وحملها وكانت تلك السيدة  تفعل افعال غربية لفقدانها طفلها الذي توفي نتجية اسفكيا الغرق و كانت عندما تري فرخة ميتة تحضنها او اي شي ميت في الشارع تحتضنة  سواء كلب او فرخة او قط  اي شي ميت كانت تاخذة في حضنها وتجلس معة فترة كبيرة  وهكذا لقد فقدت  السيدةعقلها والي الان لاتريد ان تذهب الي احد ولم يعرف احد الي الان ماهو مصيرها ان مصيرها الشارع وتم اخذ الطفل  الذي انجبتة من ممن اغتصبها الي  دار رعاية    لرعايتة 
بارب احفظها  واحفظ كل الناس من اي شر ورجع يارب المحبة بين الازواح وكل افراد الاسرة  
واليكم القصة الثانية من هنا
مع تحيات محرر المدونة
مدونة الحياة اليومية

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات