القائمة الرئيسية

الصفحات

خطة العام الدراسي الجديد 

وزير التربيه والتعليم يكشف تصور  خطة العام الدراسي الجديد

خطة العام الدراسي الجديد
 قالت مصادر بوزارة التربية والتعليم أن الوزير طارق شوقي بصدد إعلان عدة قرارات خاصة بالمنظومة التعليمية، مرجحة أن يكون الأمر في أول أسبوع من شهر سبتمبر الجاري عن.
 أبرز القرارات المنتظر الإعلان عنها و هي مصير "سناتر الدروس الخصوصية"، بالإضافة إلى خطة عمل مجموعات التقوية المدرسية. داخل المدارس  ومنظومة الدراسة للعام الدراسي الجديد وكيفية الدراسة في وجود جائحة كورونا 

وفي اجتماع ضم كل من وزير التعليم العالي ووزير التعليم مع فخامة  الرئيس عبد الفتاح السيسي وزير التربيه والتعليم كشفت بعض المصادر عن الخطة التي. سوف يسير عليها العام الدراسي الجديد بالمدراس

فقد اجتمع،امس الثلاثاء، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، ووزيري التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي، واطلع الرئيس علي موقف الاستعداد واجراءات الخاصة التي سوف تقودها الدولة في المرحلة القادمة من اجل عام دراسي ناجح وقيام الدولة بعمل كل الاجراءات الاحترازية  لاستقبال العام الدراسي الجديد.
وكشفت مصادر مسؤولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني،  عن خطة و ملامح خطة العام الدراسي الجديد والذي من المقرر أن يبدأ في 17 أكتوبر القادم وهو العام الدراسي لسنة.  2020/2021
وقالت المصادر الخاصة عن وزارة التعليم ان التصور القائم والذي سوف ينفذ خلال العام الدراسي القادم  هو ، إن هناك  خطة الدراسة تشتمل على جزئين، الأول خاص بالمدارس الحكومية، والتي تم اقتراح العمل فيها بنظام الفترتين "صباحية ومسائية" مع مراعاة وجود فارق زمن كبير مابين   خروج طلاب الفترة الصباحية ودخول الفترة المسائية دون أن يتجمعوا داخل المدرسة في نفس الوقت منعا للزحام والتكدس، مشيرا إلى تكليف  كل مديري المدارس علي مستوي الجمهورية  بوضع تصور و خطة  محكمة لخروج طلاب الفصول المختلفة من المدرسة في أوقات متفاوتة، وبدون تزاحم  مع مراعاة اتخاذ كل الإجراءات الوقائية  والاحترازية للطلاب، وإلزام جميع المتواجدين في المدارس من معلمين وعمال وطلاب بارتداء الكمامة طول فترة تواجدهم داخل المدارس. وعدم خلعلها اطلاقا
وقالت المصادر، ان هناك خطة تقوم علي  توزيع " لطلاب المدارس الخاصة، وان تكون علي يومين لبعض المراحل ومنع تواجد جميع المراحل الدراسية في يوم واحد داخل المدرسة، بحيث يكون هناك مراحل تعليمة مخلتفة وعلي مدار ايام قليلة فقط  بحيث لا يزيد تواجد الطلاب عن مرحلتين أو ثلاثة على الأكثر في اليوم الواحد. داخل المدرسة  وبذلك يودي الي التخفيف من الزحام
وهناك بعض الاقتراحات انة يمكن  اعتماد حضور بعض المراحل الدراسية مرتين فقط في الأسبوع الواحد، وزيادة الاعتماد على   الشرح الالكتروني داخل المنزل كما حدث اثناء جائحة كورونا و، من خلالة ربط  شبكات الإلكترونية في المدارس بالمنظمومة التعليمة الالكترونية  ويكون الشرح علي مواقع التواصل الخاصة بالوزارة، وربط الطلاب بمنظومة التعليم الجديدة بشكل قوي وفعال. بالمنازل
وكانت وزارة التربية والتعليم، قد أعلنت بدء العام الدراسي الجديد 2020 / 2021 يوم 17 أكتوبر 2020 ويستمر حتى 24 يونيو 2021 لتكون (مدة الدراسة الفعلية 33 أسبوعًا).من جانبه، قال الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفنيّ، إن الفترة المقبلة سيكون أمامنا تحد كبير  جدا في المنظومة التعليمة وفي أعداد الطلاب،  حيث  قال وزير التربية والتعليم أن لدينا 23 مليون طالب، موزعين على مدارس متنوعةمنها الدولية والحكومية والخاصة وكثير من المدراس علي مستوي الجمهورية، وقمنا بتقسيمهم إلى مراحل، من KG1 وحتى 3 ابتدائي، ومن 4-6 ابتدائي، ومن أولى إعدادي – 3 إعدادي، ثم المرحلة الثانوية، مؤكدا أنه أصبح لدينا بنية أساسية إلكترونية متكاملة في المرحلة الثانوية، لافتا إلى أنه سيتم الإعلان عن الخطة الكاملة أول سبتمبر المقبل. خلال الاسبوع الجاري علي اكثر تقدير  وقد كشف التصور الخاص و المخطط العام عن كيفية الذهاب الي المدرسة وركوب الباص والنزول والدخول الي المدرسة والجلوس داخل الفصول وكانت التفاصيل كالاتي

تفاصيل المخطط الصحي للحكومة للعام الدراسي الجديد

وكانت " جريدة الوطن قد قالت انها ا" قد حصلت على تصور المخطط الصحي للحكومة للعام الدراسي الجديد، ضمن الإجراءات الاحترازية، والتي وضعت تحت عنوان "تحرك بوعي". الي مدرستك
ويشرح المخطط كيفية تعامل الطلاب طوال اليوم الدراسي، بداية من ركوب أتوبيسات المدارس في أول اليوم مرورا بدخول الفصول وطريقة الجلوس والأنشطة الرياضية وصولا لانتهاء اليوم، لتفادي الإصابة بفيروس كورونا أو نقل العدوى في حالة الإصابة. وكيفية اتخاذ كافة الاجراءات الاحترازية  ويقول  المخطط العام ان
هدف الخطة هو  الحد من انتقال العدوى أثناء الأنشطة الدراسية،  داخل المداراس وداخل الفصول  او اثناء الدراسة والعمل على رفع الوعي للطلاب والمدرسين بالإرشادات الوقائية. التي تقوم بها وزارة الصحة
وتقوم الخطة والتصور العام عن كيفية الذهاب الي المدرسة وتلقي العلم  والدورس دون ان يصاب الطالب   بفيروس كورونا وتقول الخطة

خطة من 7 محاور، مختلفة و هي  التي سوف تكون عليها الاجراءات  التي سوف تتاخذ في المدارس وهي كالاتي 

1- التباعد الجسدي بين الطلاب 
2-، والتهوية الجيدة،  داخل الفصول 
3-والتطهير الدوري باستمرار 
4- وترصد المرض و الكشف علي اي حالة والإحالة الفورية الي المختص والمسئول
،5- توافر المستلزمات داخل المدراس ومع الطلاب
6-ورفع الوعي بنشر وشرح كيفية الوقاية وكيفية اخذ الاجراءات الاحترازية الكاملة
7- والواقيات الشخصية. وهي تواجد كل  من كحول وكمامة وجوانتي اذا لازم الامر 
وهناك تصور عام علي كيفية التعامل اليومي من خلال الاجراءات التي سيقوم عليها الطلاب بداية من اليوم الدراسي وهي

 تصورات اليوم الدراسي للطالب  من بداية اليوم 

خروج الطالب من المنزل:

وأوضحت أنه لدى خروج الطفل من المنزل؛ فإنه يجب أن يراعي ولي أمر الطالب  اول شئ يجب القيام بة  هو  غسل اليدين لابنه أو ابنته بالماء والصابون قبل خروجه من المنزل، ويقوم الوالدين بوضع الكمامة العادية على وجه الطالب بشكل مناسب، ويعطي ولي الأمر للطالب الأكل والشراب الخاص به، ويوصي ولي الأمر ابنه أو ابنته باستخدام الطعام والشراب الخاص به، وعدم الشراء من "الباعة الجائلين" حتي تكون هناك ميكروبات  تودي الي اصابتة 

 صعود باص المدرسة

أما عن الصعود الي الباص  سواء كان باص المدرسة او باص خاص ؛ فأنه يوصي اهالي الطلاب ان يكون الطالب قد فعل الامور السابقة وان يصعد ويجلس بمفردة و  في حالة وجود اي  أعراض لدى الطفل  يجب علي ولي الامر بعدم إرسال الطفل للمدرسة، وإخبار مشرف الباص أو مسئولي التواصل من المدرسة، على أن يجري التقصي لمعرفة ملازمة الطفل للطلاب للحليولة دون حدوث اصابات اخري ويجب ان تقوم ادارة المدرسة بعمل  المسح الحراري لكل طفل قبل استلامه من ولي الأمر، وقبل صعوده إلى الأتوبيس، وأن يراعي عدم تزاحم الأطفال في الصعود إلى أتوبيس المدرسة.
وعن تطهير "باص المدرسة"؛ فنصحت الخطة بجلوس طفل واحد في كل كرسيين متجاورين، وأن يتم تطهير الأسطح المشتركة بالحافلات المدرسية بشكل دوري قبل صعود الطلاب وبعد نزول الطلاب ثم التطهير مرة اخري قبل الصعود والرجوع الي المنزل، وقبل استخدامها في نقل الطلاب مع التهوية الجيدة
وعند النزول من "الباص"، يتم التنبيه على الطلاب بالتحرك مقعد مقعد، مع مراعاة البدء بنزول المشرف المسئول عن عملية النقل ثم الطفل الذي يجلس بالقرب من الباب ثم الذي يليه، وعدم الاصطفاف والتزاحم بالممر وسط "الأتوبيس". اة جلوس اكثر من طفل بجانب بعضهم البعض

ركوب "المواصلات العامة":

أما في حالة ركوب ولي الأمر مع طفله للمواصلات العامة؛ فنصحت الخطة، بمراعاة ارتداء الكمامة الجراحية أو القماشية من مصدر موثوق قبل الصعود إلى المواصلات العامة، ويراعي تطهير الأيدي بمجرد النزول وقبل دخول المدرسة، ويحرص ولي الأمر على تفادي التزاحم قدر الإمكان. مع الطفل  اثناء المواصلات
قياس الحرارة على أبواب المدارس:
وعن إجراءات تنظيم الدخول والخروج من المدرسة؛ فيتم عمل فرز حراري للتأكد من خلو الطلاب والمدرسين وفريق العمل المعاون بالمدرسة، والزائرين من ارتفاع درجة حرارة الجسم، وذلك قبل الدخول إلى المدرسة وقبل الخروج منها أو قبل صعود أتوبيس المدرسة. لمعرفة مدي وجود اصابات ام لا
وشددت الخطة على ضرورة التنسيق الكامل بواسطة إشراف المدرسة بعدم تزاحم في الدخول أو الخروج من حرم المدرسة، مع التأكيد على التزام موظف الأمن والقائم على عمل الفرز الحراري بارتداء الكمامة وتوفير مطهرات الأيدي له، أو آلية مناسبة لغسل اليدين بالماء والصابون بشكل متكرر. طول فترة اليوم الدراسي
وأكد على أهمية تخصيص بوابة أو بوابات للدخول وأخرى للخروج، مع وجود "فاصل أمان" بين منطقة الدخول والخروج. لمنع التكدس بين الطلاب

كثافة الفصول:

وطالبت الخطة بتنظيم مواعيد الحضور وتقليل الكثافة داخل الفصول بقدر الامكان داخل  الفصول، قائلاً: "قد ترى الجهات المسئولة تخفيض أيام الدراسة لكل صف دراسي إلى يومين فقط، مما يساعد على تخفيض الكثافة بشكل كبير" .وأضافت: "وفي حالة وجود نشاط معين يتطلب فيه تقسيم الطلاب إلى مجموعات، يتم تخفيض عدد الأفراد بكل مجموعة بزيادة عدد المجموعات لكي يتم تقليل الطلاب ، فتصبح على سبيل المثال بدلاً من 4 مجموعات بكل مجموعة 10 طلاب، يمكن عمل 10 مجموعات بكل مجموعة 4 طلاب".

رفع الوعي بإجراءات الوقاية:

لفتت الخطة إلى أهمية العمل على رفع الوعي، بداية من رفع الوعي، بداية من غسل الأيدي قبل الخروج للمدرسة، وقبل صعود الفصل من  بعد الفسحة، وبعد انتهاء أي أنشطة رياضية أو أنشطة تتم بمجموعات. ان يتم تطهير الايدي  وغلسها
وأشارت إلى أهمية تعليم الطلاب والمدرسين الطريقة الصحيحة لغسل الأيدي، وغلق الصنبور بشكل يحافظ على نظافة الأيدي، مع تفير مستلزمات غسل الأيدي بالحمامات.

جرعات توعوية مُصغرة

وقالت التصور للخطة والتي  تشتمل أيضاً على رفع الوعي أثناء الإذاعة المدرسية، واتباع التوعية "، بحيث يتم التركيز على معلومة واحدة يومياً، والتنبيه على ضرورة الالتزام بها، ومتابعة التنفيذ العملي له المدرسين  والمشرفين، ثم توضيح أي ملاحظات إيجابية أو سلبية في اليوم التالي. حتي يعرف الطلاب ما هو الواجب المطلوب منهم ان يفعلوة
أما عن "طابور الصباح"؛ فنصحت الخطة بأنه حال وقوف الطلاب لـ"الطابور"؛ فيراعي التباعد الجسدي مسافة لا تقل عن مترين. بين كل طالب واخر  او الغاءها مع شرح كيفية الوقوف او الصعود الي الفصل بدون تزاحم  وتباعد بييهم

التواجد داخل الفصول:

أما عن التواجد داخل الفصول؛ فنصحت "الخطة"، بتواجد مدرس الحصة الأولى بالفصل قبل الطلاب لتنظيم عملية دخول الطلاب بشكل آمن للفصل، على أن يقوم مشرف الدور، ومشرف المبنى بتنظيم صعود الطلاب بشكل متتابع يسمح بالحد من التزاحم والتباعد ، كما يراعي عدم التزاحم عند دخول الفصل والدخول بانتظام.
وشددت على ضرورة جلوس كل طالب في ديسك منفصل، وأثناء الحصة يجب أن يحافظ المدرس على التباعد الجسدي بينه بين الطلاب. اثناء الشرح وان بكون ملتزم التزام كامل بالاجراءات الاحترازية الضرورية

الفسحة هل ملزمة ام لا

وعن "الفسحة"؛ فنصحت "الخطة"، بتقسيم الطلاب المتواجدين وفي الفصول  بالعمل على فسحتين بموعدين مختلفين لتقليل التزاحم، مع قضاء الفسحة في الهواء الطلق إلا إذا كان هناك مانع بمعرفة إدارة المدرسة، وفي حالة الصعود للفصول من الفسحة؛ فيتم عمل طابور مثل طابور الصباح يراعي فيه التباعد الجسدي. ايضا بين الطلاب

تقصي كورونا  والغياب

ووقد شددت الخطة والتصور  على أهمية حصر الغياب بين الطلاب والمدرسين وأطقم العمل المعاون بشكل يومي، وتحديد سبب الغياب هل  لأسباب صحية حتي يتم التعارف ان من غاب لاسباب صحية او ليس لاسباب صحية ، مع إبلاغ الإدارة التعليمية بنسب الغياب، التي تقارن نسب الغياب بالأيام والأسابيع السابقة، وفي حالة وجود زيادة ملحوظة يتم إبلاغ الإدارة الصحية لعمل التقصي اللازم، ويتم إبلاغ الإدارة الصحية بأرقام هواتف المتغيبين لأسباب مرضية وعناوينهم، على أن تبلغ "الإدارة الصحية"، الإدارة التعليمية بنتائج التقصي، لتبلغ المدرسة في حالة وجود حالات مؤكدة أو محتمل إصاباتها بـ"كوفيد -19". ومن ثم معرفة كل كبيرة وصغيرة حتي لايتفشي المرض بين الطلاب

الأنشطة الرياضية: هل هي ضرورية اما لا

وعن "الأنشطة الرياضية"؛ فنصحت الخطة، بتخيير المسئولين بأن تتم الأنشطة الرياضية برياضات بدون تلامس، أو بتلامس قليل، وفي حال القيام بأنشطة رياضية متوسطة التلامس، يتم تطبيق صارم لكافة إجراءات مكافحة انتقال العدوى قبل وأثناء وبعد النشاط الرياضي. مع اتخاذ كافة الاجراءات الاحترازية
وفضلت الخطة الحكومية بعدم قيام الطلاب بأنشطة رياضية شديدة التلامس لحين إشعار آخر.ضوابط ارتداء الكمامات وعن تعليمات استخدام "الكمامات"؛ فقالت "الخطة"، إن التباعد الجسدي مسافة لا تقل عن مترين هو الأساس، وفي حالة تعذر ذلك يجب ألا تقل مسافة التباعد عن متر، مع ارتداء الكمامة الجراحية أو القماشية من مصدر موثوق.
وأشارت إلى منع استخدام الكمامة لدى الأطفال أقل من عامين، وحال وجود صعوبة أو ضيق في التنفس، وفي حالة ما إذا كان الشخص لا يستطيع أن يزيل الكمامة بنفسه ويحتاج لمساعدة الآخرين.
ونصحت الخطة، بتنفيذ الاجتماعات الإدارية للمدرسين وأطقم العمل بالمدرسة في الهواء الطلق، مع مراعاة عدم التعرض المباشر لحرارة الشمس لتفادي الإصابة بالإجهاد الحراري أيضاً.
وأشارت إلى ضرورة الحد من المصافحة أو المعانقة أو التقبيل داخل المدرسة. تحت اي ظرف
ولفتت إلى أنه يفضل عقد الاجتماع "أون لاين" باستخدام وسائل التواصل الحديثة، مع المحافظة على المعايير الوقائية العامة باستخدام جهاز واحد لكل فرد.

 الدخول  والخروج من والي دورات المياه:

وعن اشتراطات استخدام دورات المياه؛ فنصحت الخطة بضمان عدم الانتظار في الممرات داخل دورات المياه، وأن يقتصر الانتظار مع المحافظة على التباعد مسافة الأمان 1 متر أو أكثر، مع توفير الصابون لغسل الأيدي جيداً بالماء والصابون، وذلك مع تطهير الأسطح المشتركة باستمرار.

تطهير الأسطح: الضروري جدا

وأشارت إلى أهمية تنظيف وتطهير الأسطح المشتركة مع ارتداء "جوانتي"، باستخدام كحول 70%، أو الكلور المخفف بحيث يضاف 20 سنتيمتر مكعب من الكلور تركيز 5% إلى لتر ماء، ناصحة بتطهير مقابض الأبواب خاصة بالحمامات ومقابض حنفيات المياه،  والديسكات والكراسي والاستراحات، وأحرف السلالم، وكافة الأسطح المشتركة الأخرى. وكل ما يلسمة الطالب
ونصحت بتحديد مسار لأولياء الأمور تختلف عن مسارات الطلاب، على أن يكون دخولهم لحرم المدرسة في حالة الضرورة. من ابواب غير مخصصة للطلاب

 وجود غرفة عزل مؤقت:

ولفتت إلى أهمية وجود غرفة للعزل المؤقت داخل كل مدرسة، بحيث تخصص عند الاشباه في أحد الحالات بين الطلاب أو المدرسين أو الأطقم المعاونة، على أن يجلس أحد المشرفين بصحبة الطفل لحين حضور الطبيب المختص وولي الأمر، وإحالة الحالة إلى المستشفى بموجب التعليمات المتبعة من قبل الإدارة التعليمية. والادارة الصحية
وشددت على ضرورة ارتداء الكمامات لجميع المتواجدين بـ"غرفة العزل"، وفي حالة تعذر ارتداء الحالة للكمامة إذا كانت تشتكي من ضيق التنفس؛ فيراعي المتعاملين معها ارتداء الكمامة، والتباعد الجسدي مسافة لا تقل عن مترين، وعدم التواجد بالغرفة إلا للضرورة القصوى. للمسئول الطبي فقط لحين حضور ولي الامر او نقل الطالب الي المستشفي اذا لازم الامر
وأشارت إلى أهمية وضع بوسترات لرفع الوعي عند مدخل المدرسة، وفي بداية، ونهاية الممرات، وبأماكن الأنشطة المدرسية، مع توزيع بعض المنشورات التوعوية التي تحفز اتباع الإجراءات الاحترازية الوقائية أو شرحها بشكل مبسط إذا أمكن ذلك. حتي يتم التعامل بها

عدم وجود الباعة الجائلين امام المدراس

و وقالت الوزارة وشددت على أهمية منع تواجد الباعة الجائلين أمام المدارس حتي لاتكون سبب من اسباب نقل العدوي للطلاب، مع تناول الطفل لوجبته التي أحضرها من المنزل،  فقط و واستخدام زجاجة مياه خاصة بة ، وقصر الوجبات أو المشروبات داخل المدرسة على المصرح لهم بذلك بإشراف مباشر من إدارة المدرسة.
وأكدت أهمية استخدام الأكواب والأطباق ذات الاستخدام الواحد، وفي حال وجود أماكن لتقديم وجبات بالمدرسة، يراعي التباعد بين الطاولات مسافة لا تقل عن متر، وتباعد الكراسي مسافة لا تقل عن متر. ايضا

جلوس  الطلاب علي طاولات الطعام داخل المدرسة

أوضحت أنه في كل الأحوال، يراعي دائماً في قاعات الطعام عدم تجاوز نسبة 50% من قدرتها الاستيعابية، وفي حالة توزيع الوجبات المدرسية، يراعي قيام المسئولين عن التوزيع بارتداء القفازات النظيفة ذات الاستخدام الأحادي.

"غياب بسبب كورونا":

وأشارت إلى أنه إذا شعر أحد الطلاب  او كان لدي اسرتة فرد مصاب بفيروس كورونا  او  بأعراض تنفسية أو ارتفاع بدرجة الحرارة بسيطة يفضل أن تبقي بالمنزل حتى زوال الأعراض، وإذا بدأت الأعراض تسوء توجه مع ولي الأمر إلى أقرب مستشفى، ويقوم ولي الأمر بإبلاغ مسئول الاتصال بالمدرسة حتي يتم اخذ الاجراءات الاحترازية في حالة عودة الطالب مرة اخري الي المدرسة، وإذا كان في عزل منزلي، يستكمل مدته كاملة أولاً، وإذا كان مخالط لحالة "كورونا"، يجب البقاء بالمنزل لمدة أسبوعين، ويخطر ولي الأمر المدرسة. بذلك
ونصحت الخطة بغسل اليد بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، ويجب تجنب لمس الوجه والعينين باليد  طول ما الطالب موجود خارج المنزل او انة لم يغسل يدية  خارج المنزل. الا ان تقوم بغسل يدك  ومن ثم لمس عينيك
المصدر جريدة الوطن 
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات