القائمة الرئيسية

الصفحات

انتقال فيروس كورونا عبر الهواء

انتقال فيروس كورونا عبر الهواء

تنتشر كل لحظة الاحاديث  عن فيروس كورونا وتنتشر حولة كثير من الروايات عن طريقة انتقالة  او اصابة الافراد وقد اصاب الناس الهلع من كثرة الاحاديث هل هو ينتقل عن طريق الاكل ام ينتقل عن طريق الهواء ام ينتقل عن طريق لمس الاسطح اما انة ينتقل عن طريق العطس او عن طريق التحدث او عن طرق اخري واخذت الناس تتسال ماهو الايجابي وما هو السلبي في طريقة انتقال الفيروس واخذت الحيرة الكثير ماذا يفعل في التجنب من الاصابة بذلك الفيروس اللعين. الئي يحصد يوميا  من اصابات بالملايين ويحصد ايصا اكثر  ارواح البشر باكثر من5400.000  حالة من الوفيات حول العالم اليوم كلنا نري امامنا حالات اصابات وحالات وفاة قريبة منك ومني  وفي نفس العائلة اليوم نري انة قريب منا كلنا الا اذا لم ناخذ اجراءات احترازية كاملة من اجل وقف تفشي ذلك الفيروس اللعين  وفي احدث دراسة عملية قاما بها  بعض العلماء من العالم فقد

نبه أكثر من 230 عالمًا عالميًا في رسالة موجهة إلى منظمة الصحة العالمية، أمس الاثنين 6 يوليو، حول تنقل فيروس كوفيد 19 عبر الهواء، من خلال تعليق الجسيمات الفيروسية في الهواء، وليس فقط بسقوطها كقطيرات على الأسطح بعد السعال، والعطس.واوصوا  العلماء دول العالم باخذ الاجراءات الاحترازية الكاملة من بتهوية الاماكن المغلقة  وتهوية الاماكن العامة المغلقة  من المقرات  العامة في الدولة  والمصالح العامة وكل ماهو مغلق و قد قال العلماء ان
هناك نظرية اخري قام بها بعض علماء العالم من انة يمكن انتقال الفيروس في الهواء واصابة اشخاص فقد اظهرت احدث الاحصائيات التي قام بها اكثر من 230 عالما
ان  هناك احتمال كبيرا جدا من انتقال فيروس كورونا عبر الهواء نتجية سعال الشخص المصاب في الهواء  او العطس في الهواء وقال بعض العلماء الذي قاموا بالدراسة ومنهم  العالم 
دونالد ميلتون، أستاذ الصحة البيئية في جامعة ماريلاند، الذي يدرس كيفية انتقال الفيروسات، إن الأمر ليس سراً، ولكن يبدو أن الهيئات الصحية تخشى التحدث عن طبيعة الفيروس المنقول بالهواء.
وأوضح ميلتون، وهو أحد مؤلفي الرسالة الرئيسيين، لـ CNN يوم الأحد: "أعتقد أن كلمة منقول بالهواء تبدو كلمة ثقيلة"،  علي العاملين في المجال الطبي مضيفاً أنهم يأملون بأن تكون منظمة الصحة العالمية أكثر استعداداً للاعتراف بالأدوار المهمة للهباء الجوي، سواءاً أرادوا أن يطلقوا عليها عدوى منقولة بالهواء أم لا".  فان الدراسة تقول انة يتنقل بالهواء فعليهم اخذ الدراسة علي محمل الجد ومعرفة هل ينتقل ام لا

ونقلت مجلة Clinical Infectious Diseases of Oxford اثنين عن العالمين، ليديا موراوسكا من جامعة كوينزلاند (أستراليا) ودونالد ميلتون من جامعة ماريلاند قولهما، في الرسالة الموقعة من قبل 237 خبيراً آخرين: ""ندعو المجتمع الطبي والمنظمات الوطنية والدولية المختصة إلى الاعتراف بإمكانية تنقل فيروس كورونا عبر الهواء".
وأوضح العلماء في الرسالة أن هناك احتمال كبير لخطر استنشاق الفيروسات التي تنتقل عبر قطرات دقيقة من الجهاز التنفسي للمصاب إلى مسافات قصيرة ومتوسطة قد تصل لعدة أمتار، ودعا العلماء إلى استخدام التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس عن طريق اخذ الاحتياطات الاحترازية

أما بالنسبة للمؤلفة الرئيسية الأخرى للرسالة، استاذة علم الهندسة البييئة يديا موراوسكا، فهي أستاذة في الهندسة البيئية وخبيرة في علوم الهباء الجوي في جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا في بريسبان، أستراليا.  ، دعت  منظمة الصحة العالمية إلى الاعتراف بتراكم الأدلة حول حقيقة انتشار الفيروس التاجي في الهواء.  وان الدراسة يجب ان تاخد  عل الجدية وأوصوا بتهوية جيدة للأماكن العامة المغلقة.
ونبه أكثر من 230 عالمًا عالميًا في رسالة موجهة إلى منظمة الصحة العالمية، أمس الاثنين 6 يوليو، حول تنقل فيروس كوفيد 19 عبر الهواء، من خلال تعليق الجسيمات الفيروسية في الهواء، وليس فقط بسقوطها كقطيرات على الأسطح بعد السعال، والالقطرات ان هناك دراسات قاما بها بعض العلماء عن كيفية انتقال الفيروس وهناك يوجد  طريقتان لانتقال فيروس كورونا كوفيد 19

طرق انتقال فيروس كورونا عن طريق العطس والتحدث

 الطريقة الاولي

 وهو ان تلمس سطح يوجد علية فيروس كورونا ومن هنا تصاب عند لمس الاسطح ثم لمس وجهك او انفك اوفمك او عينيك 

والطريقة الثانية 

والطريقة الثانية هو استنشاق القطرات الناتجة عن السعال اوالعطس من الشخص امامك 

الطريقة الثالثة 

وقد اوضح بعض العلماء  ان هناك طريقة ثالثة  لانتقال الفيروس وهو عن طريق القطرات الدقيقة التي يصدرها الشخص اثناء التحدث  بحسب بعض ماذكر بعض العلماء ومنهم العالم كازبوهو تاتيدا  رئيس المؤسسة اليابانية لمكافحة الأمراض المعدية،  ان هناك انتقال للعدوي من الشخص المصاب الي الشخض السليم اثناء التحدث وحتي اذا كانت هناك مسافات بعيدة او قليلة بينك وبينة 
وقد قال ان العدوي بالفيروس تاتي من جزئيات دقيقية جدا لاتتجاوز  حجمها ميكروميتر  وتسمي هذة الطريقة  عدوي القطيرات الدقيقة وقد شرح العالم عن كيفية حدوث ذلك
 فقد قام الباحثون بالبحث عن القطرات الدقيقة بتقنيات تكنولوجية تستخدم كاميرات عالية الحساسية وهذه التكنولوجيا تمكن العلماء من مراقبة القطرات التي تبلغ حجمها 1 ميكرومتر والتي تساوى 1/10,000 مليمتر. ومتابعة ذلك بكل دقة متناهية لمعرفة لكيفية انتقال الفيروس
 وقد بدات التجربة بعطس شخص ما  ومن هنا شاهد العالم وشرح  وقال ان عند بداية العطس وجدوا حيث تخرج قطرات من الرذاذ تتساقط بسرعة، لكن عندما نظر لها العلماء بالكاميرا عالية الحساسية وجدوا جسيمات تشبه الجليتر مضيئة تطير في الهواء حجم هذه القطرات يصل لـ 10 ميكروميتر. وقد قال العالم ان اننا في السابق كنا نعتقد العطس هو الطريقة الوحيدة لانتقال هذه القطرات الدقيقة لكن عندما أجرى العلماء نفس التجربة على كيفية انتقال الفيروس عن طريق المحادثات بين شخصين وجدوا أن الأشخاص يصدرون كثير من القطيرات الدقيقة عند التحدث بصوت عالٍ. وان الفيروس ينتشر بينهم فان كان هناك شخص مصاب وتكلم بصوت عالي فانة ينقل الفيروس الية 
وقال  العالم المتخصث في الدراسة كازيوهو إن القطيرات الدقيقة التي تصدر أثناء التحدث تحمل العديد من الفيروسات وتصدر هذه القطيرات عندما نتحدث بصوت مرتفع أو نتنفس بشدة أثناء الزفير. وخروخ الراز من الفم اثناء التحدث
وأضاف أن الأشخاص من حولنا يستنشقون هذه القطرات ومن هنا تنتشر الفيروسات ومنها فيروس كورونا، وبدأنا نلتفت لهذا الخطر الآن. الذي لم يكن احد يدرس او يعلن عن  ذلك علي سرعة انتشار المرض ومن هنا وجب علينا التحذير من ذلك ان نتبع كل الاجراءات التباعدية والاحترازية حتي لانصاب بالفيروس كورونا 
ومن جانبه قال دراس اخر عن كيفية انتقال الفيروس نتجية التحدث والعطس وهو الاستا  ماساشى ياماكاوا ، أستاذ مساعد بمعهد كيوتو للتكنولوجيا، إن خطر العدوى بالقطرات الصغيرة تصبح أكبر من المسافات القريبة بينا وبين الآخرين، مضيفاً أنهم أجروا تجارب على 10 أشخاص في غرفة واحدة مغلقة بحجم فصل مدرسى، وحينما عطس أحد الأشخاص مرة واحدة ونشر حوالى 100 ألف قطرة كانت قطرات كبيرة باللون الأزرق الأخضر سقطت على الأرض في دقيقة لكن قطرات صغيرة بحجم الميكرومتر باللون الأحمر ظلت عالقة في الهواء لمدة 20 دقيقة بعد العطس.
وأوضح ماساشى، إذا لم يتحرك الهواء في اتجاة اخر نتجية التهوية  أو تأتى رياح تبعد القطرات  تظل القطرات ثابتة في الهواء ولن تتحرك ويمكن أن تبقى لفترة من الوقت. ومنها هنا يمكن الاصابة وانتقال الفيروس
وهناك طريقة لمنع هذه القطرات من أن تنقل العدوى للآخرين وهى فتح النوافذ لتهوية المكان جيدا ، فعندما تفتح النافذة القطرات الدقيقة تنجرف بعيداً بفعل الهواء المتدفق من الخارخ ، فهى قطرات صغيرة وخفيفة الحجم يمكن أن تطير في الهواء، ويمكنك فتح الشبابيك مرتين كل ساعة، هذا يقلل خطر العدوى بشكل دائم. ويقي من الاصابة بالفيروس مع اخذ كل الاجراءات الاحترازية لذلك 


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات