القائمة الرئيسية

الصفحات

قضية ايمان عادل ضحية الدقهلية

قضية ايمان عادل ضحية الدقهلية

قضية ايمان عادل ضحية الدقهلية
في عصر انتهت فية المحبة  شهدت قرية ميتةعنتر  بمدينة طلخا بمحافظة  الدقهلية جريمة قتل بشعة حيث انعدم الضمير  قد تم قتل ايمان عادل  ضحية مؤامرة زوجها بالدقهلية بدم بارد وكانت قد هزت الجريمة  الرائ العام المصري الايام الماضيةة من بشاعة الجريمة حيث اتحد الشيطان والقاتل وزوجها في جريمة تقعشر لها الابدان وكل من يقراها يشمزمنها لبشاعة الجريمة

الزوجة إيمان عادل الشهيدة .. القصة الكاملة لقتل البراءة فى ميت عنتر  مركز مدينة طلخا بالدقهلية

الزوجة  الشهيدة        والزوج.      .   والقاتل.           

 فقد شهدت قرية ميت عنتر التابعة لمركز طلخا بمحافظة الدقهلية، واحدة من اكثرالجرائم الشيطانية و  أبشع الجرائم التى شهدتها مصر، بعد أن قام الزوج الشيطاني بتفكير  شيطاني فقد   دبر زوج فكرة شيطانية للتخلص من زوجته بطريقة لاتخطر علي بال الشيطان نفسة بانة اعد العدة علي التخلص من زوجتة بانة دفعة تفكيرة   ان يكون الزوج المثالي و أن يظهر فيه كزوج المغلوب على أمره منكسر لكون زوجته خائنة وانها لهاعلاقات كثيرة وهداة تفكيرة ان يلعب مع الشيطان ان يكون  هو المجني علية ولكن ،العدل الإلهى تجلي دائما ليكشف حقيقة الجريمة الشنعاء، الذي دبره الزوج مع الشيطان فى ليلة شديدة السواد. في محافظة الدقهلية في مدينة طلخا وبداية القصة
صورة القاتل وهو بالنقاب يسير الي منزل القتيلة

وبدأت تفاصيل القصة منذ ما يقرب من خمس سنوات بعد أن عاد حسين   الزوج القاتل مع أسرته وكان والدة مستقر  في دولة العراق وعاد ليستقر بمسقط راسه  في مدينة طلخا بعد غياب دام 25 عاما فى بلاد الرافدين، تزوج خلاله من سيدة عراقية وانجب منها أولاده، وعاد ومعه ثروة كبيرة جعلته يقوم بشراء قطعة أرض والبناء عليه منزل كبير لاولاده من زوجتة العراقية ، وتزوج الابن الأكبر من أحد فتيات القرية وعقب زواجهما سافر الابن الاكبر  إلى العراق بصحبه زوجته، ومنذ عامين قرر حسين الابن الثاني أن يتزوج من إيمان عادل إحدى فتيات القرية والتى يشهد له الجميع بحسن الأخلاق والادب وطهارة النفس. وانها انسانة لايعيبها اي شئ  وتزوج الزوج حسين القاتل من ايمان عادل وبعد فترة عامين تم انجاب طفل وسمي باسم علي وكانت القتيلة تدرس بالفرقة الثالثة بكلية الاداب جامعة المنصورة قسم اللغة الفرنسية  وبعد فترة من الزواج  وفي خلال سنتين والانجاب حدثت بعض المشاكل بين الزوج والزوجة  كاي اسرة يحدث بينهم بعض المشاكل ولكن الزوج تحدث مع والده بأنه يريد الانفصال عن زوجته، ورغبته فى الزواج من فتاة أخري بالقرية، فرفض والده ذلك وأكد له أن وصمم ان  زوجته من عائلة محترمة والجميع يشهد لها بادبها واخلاقها العالية. وانة ليس هناك داعي ان يتزوج من اخري حيث انها توجد لديها جميع مقومات الزوجة الصالحة  ومن هنا


بدأ حسين التفكير فى حيلة شيطانية  كيف يتخلص به من الزواج و بطريقة تجعل كل الناس تقف في صفة نتجية تفكيرة الشيطاني ويجعل والده الموافقة على الانفصال، ولمعت فى راسه فكرة الخيانة الزوجية وهي الجريمة التى لايستطيع أحد أن يقبل بها داخل المجتمع الريفي. اطلاقا وهداة تفكير واخذ يفكر كيف ان يفعل ذلك بدون ان يكون هناك ادني مسئولية عليةوبدأ يكتب  خيوط جريمته بعد ان هداة تفكيرة عن كيفية التخلص ومن هنا   بدا ينسج  ويفكر وقدهداة تفكيرة اخير ان جلس مع أحمد رضا أحد العاملين بالقرية والذي يتردد على كل منازل القرية لقضاء حوائجهما وينظف البيوت وانة ان دخل البيت لايشك فية احد اطلاقا، واتفق معه على تنفيذ جريمة الخيانة الزوجية وتصوير الزوجه وهي باوضاع مخلة للشرف، ويأتي الزوج ليكتشف الخيانة ويرفع قضية زنا، وبعد ذلك يطلق زوجته مقابل عدم تحريك الدعوة ضدها. ويفعل ما يريدة  من زواج باخري دون مشاكل لة
الزوجة والزوج القتيلة والقاتل

وفي صباح يوم الثلاثاء الموافق 16 من يونيو الحالي بدأ تنفيذ المخطط بعد أن تم تجهيز المنفذ بشراء بعض مستلزمات الجريمة لاخفاء نفسه حيث اشتري نقاب وعباية حريمي وجوارب سوداء.
وذهب لمنزل الضحية وصار الي المنزل بالنقاب الي ان وصل الي المنزل  وبدأ تنفيذ جريمته واعتمد على أن الزوجة تعاني من بعض الأنيميا والضعف والوهن، وحاول أن يسيطر عليها ويغتصبه ولم يتمكن فقام بخنقها وقام بمضجعاتها لتنفيذ باقي المخطط المتفق علية بينة وبين القاتل. حتي تسير القضية كقضية شرف 

كيفية  اكتشاف  الجريمة 

قالت والدة الضحية والشهيدة ايمان عادل السيدة اشراف مكاوي
ان القتيلة تسكن في منزل الزوج مع اشقائة  انهم سمعو صراخ الطفل بطريقة متواصلة وغربية ومن هنا صعدوا الي الطابق الاعلي  لبكتشفوا الجريمة البشعة وبدوا بالصراخ بعد ان شا هدوا القتيلة مقتولة   تجمعوا مع الجيران وتم الاتصال بزوج القتيل الذي تظاهر بالزوج المغلوب علي امرة وبدا في الانهيار في الصراخ والعويل معهم وكان معهم طول الوقت قبل وصول  الشرطةة وتم اخبار المباحث التي كانت  تقوم بعملها وكان هو معهم  ولا تظهر علية اي بوادر انة هو اول القاتلين  وقامت

زوج القتيلة القاتل

 .
المباحث  التي حضرت إلى المكان وتبدا فى معاينة المكان، وآثار الجريمة، وتبدأ المباحث فى جمع المعلومات وتفريغ الكاميرات ليكتشفوا أن ان من دخل الي العقار في ساعة الجريمة هو شخص منقب وتم فتح الشقة  بمفتاح الشقة  الاصلي بدون كسرو وبدون وجود بعثرة في المكان وقد تم تتبع  حركاتة وتم  اخذ مقاطع من كاميرات المراقبة وبدات  التحريات وتم اخذ اقوال كل شخص في محيط الاسرة الا ان صورة الشخص الظاهر في كاميرات المراقبة  وتم تكبير الصورة الي ان انطبقت علي  القاتل و هو العامل احمد رضا، ويتم ضبطه وبعد تضيق الخناق عليه، يعترف بارتكاب الجريمة مقابل اتفاق مع الزوج بانة سوف يعطية  مبلغ 100 ألف جنيه. لاغتصاب  زوجتة  وتصويرها  وفضحها وبذلك يحق للزوج تطليقها ولكن كانت القتيلة رغم ضعفها  تقاومة الا انها لم يفعل ذلك ان يغتصبها فقد  وولكن القاتل خنقها وتوفيت وتم اغتصابها بعد موتها انة الشيطان نفسة ويتم استدعاء الزوج وبمواجهته باعترفات القاتل وبالكاميرات ليعترف أمام النيابة انه طلب منه اغتصابها  فقد وعمل فضيحة جنسية فقط ولم يقول له اقتلها. ولكن تم قتلها لشتهد مدينة طلخا ابشع جريمة  ومن هنا تم التحقيق معهم
والنيابة تقرر حبس المتهمين أربعة أيام على ذمة التحقيقات، لاستكمال سماع أقوال باقي الشهود ، وبعد الانتهاء من القرار تم تجديد حبسهم 15 يوما. وتحويلهم الي محاكمة عاجلة لينالوا القصاص الدنيا ومن ثم القصاص الالهي




هل اعجبك الموضوع :

تعليقات