كورونا وبعد كورونا
العالم اليوم يصرخ ويرتجف من جائحة كورونا او عاصفة كورونا او زلزال كورونا كما تسمي الان في العالم فاهو الفيروس يكتسح ويصيب العالم ويقفز بطريقة رهيبة لكي ينتشر بسرعة كبيرة في ارجاء المسكونة ليصيب العالم بالهلع والخوف الشديد لقد تخطت الاصابات بفيروس كورونا المليون والنصف واكثر من 90 الف وفيات ان العالم اليوم في موقف صعب للغاية فنحن نتفاجا كثير الان ان وباء فيروس كورونا قد فعل ما لم تفعلة حروب العالم من قبل
لقد اكتسح الدول الاوربية العظمة وعلي راسها امريكا العظمي التي سقطت في فخ كورونا المدمر ويصيب اكثر من 500 الف من الاصابات وكثيرة من الوفيات فقد تعدت الوفيات اكثر من 15000 الف شخص وكذلك ايطاليا التي حصد فيها فيروس كورونا اكثر من 18 الف شخص توفي واكثر من 120 الف من الاصابات وهكذ جميع الدول الاروبية ومنها اسبانيا وفرنسا والمانيا ودول العالم اجمع الان
تصرخ نتجية فيروس كورونا ولكن العالم الان خائف من كارثة فيروس كورونا، ولكن العالم خائف اكثر من كارثة ما بعد انحسار فيروس كورونا وهي كارثة اقتصادية هائلة ليسيت كارثة ركود فقط الان ولكن قد تكون كارثة طاحنة وهي كارثة الانهيار الاقتصادي القادمة الذي تعم العالم بعد انحسار كورونا وما سوف
يتاثر بة العالم ويكون التاثير اكثر علي الفقراء والمحتاجين في العالم، فالفقر زاد اكثر الان اكثر من اي وقت مضي ولا يعرف الي متي يكون ذلك ولايعرف في اي وقت ذلك ينتهي فالعالم اليوم يمر بازمة طاحنة بكل معني الكلمة وكل دول العالم سوف تتاثر تاثيرا كبيرا وهنا سوف تتقطع سبل العيش لكثير من الناس وتزاد البطالة اكثر من اي وقت مضي فقد قال خبراء العالم ان نصف مليار شخص
سوف ينضمون الي الاشخاص الفقراء كما سوف يزداد الاحتياج ويكون اكثر ، ان ازمة كورونا اليوم لها تاثير مباشر علي جميع دول العالم ولكن الان التاثير قليل لان الفترة الزمنية التي اتي بها فيروس في نهاية ديسمبر لم تكن تلك الفترة لها تاثير كبير ولكن بمرور الايام وعندما اشتدت ذورة الفيروس بدا العالم يستشعر القلق الي بدات تظهر في الافق وباء كورونا في شهر فبراير ولذلك كان التاثير
محدود الي الان ولكن مع مرور الايام والشهور بدات بوادر الحياة الصعبة تظهر لقد اغلق جميع دول العالم مجال السفر من والي دول العالم و تم وقف التبادل الاقتصادي بين الدول كما وقفت السياحة في جميع دول العالم وبذلك كانت الخسائر الكبيرة التي انهكت الدول من مواردها من يوم ظهور الفيروس حتي الان هي فترة 3 اشهر وهي فترة لم نلاحظ فيها التاثير الكبير لان كثير من الدول لديها الاحتياط والمخزون الذي يصرف منة في تلك الفترة ولذلك نري ان التاثير
الان بسيط علي الناس وليس بالكبير ان ازمة كورونا تسببت في فقد كثير من الاشخاص علي مستوي العالم وظائفهم وسبل العيش ولا نعرف ماذا ستفعل الدول عندما ينتهي الفيروس و عندما يفيق العالم من ازمة كورونا ماذا سيكون العالم هل سيعود الي الافضل او الي الاسوا ان العالم سوا اجلا اوعاجلا عندما تتنهي ازمة كورونا يتوقع و لايعلم ماذا سيكون ولكن تحليلات كثير من الخبراء
علي مستوي العالم ان العالم لم ولن يعود الي الافضل او سابق عهدة لذلك يقول الخبراء ان الازمة سوف تستمر بالثاثير الكبير علي العالم لفترة كبيرة لكي يستعيد العالم عافيتة ان كثير من الحروب التي قامت بين الدول في العهود السابقة كانت لها تاثير كبير علي الدول ولكن لقد تغير العالم بعدها الي الاسوا وليس الافضل ونحن لانعلم الي متي يرجع الي سابق عهدة من قبل كورونا ولكن يقول جميع خبراء العالم ان الوضع لن
يتحسن كثير بل ستكون هناك ازمات كثيرة لكل الدول ان العالم سوف تحدث ولا نعرف ماذا سيكون العالم بعد ،انها لحظة فارقة في حياة كل انسان الان فنعلم ان اللة ينادي علينا اكثر من اي وقت مضي اللة يعظنا الان لكي نستعد ان تكون قلوبنا قريبة منة اللة يعطينا التذكير والنجاة لكي نسير معة الي الحياة الابدية الخالدة فهلما نخلص من خطايانا ومن كل عمل ردئ ومن عدم محبتنا
للاخرين ان العالم اليوم في وقت عصيب للغاية فهل وقفت دقيقة مع نفسك وتاملت ما هي الحياة الان وما هو الذي يحصل الان في العالم اليوم هل فكرت بجدية ماذا انت فاعل الان انها لحظة فارقة في حياتي وحياتك من اجل خلاص نفسك من كل الخطايا ومن اجل خلاص نفسك من الهلاك هل تعلم ان الحياة بالنسبة لي او لك قد لاتستمر وقد اكون انا او انت وليس بموجودين الان بسبب
هذا الفيروس المدمر انها الحياة كالحظة يضئ فيها النور ولحظة ينطفئ فيها النور انها الحياة في لحظة فاذا كانت حياتك مضيئة فانت نور وكسبان الحياة الابدية و اذا كانت حياتك غير مضيئة فانت خسران حياتك الابدية انها لحظة بين الاثنين وعليك الاختيار لك انها الان الان ساعة الاستيقاظ من النوم هل تقف دقيقة واحدة امام نفسك وتعلم مهما علوت من مناصب او كنت اغني اغنياء
العالم او لديك القصور والمال لاتقدر كلها ان تستعيد حياتك هاهم اغنياء العالم وروساء العالم وعلماء يصابون بذلك الفيروس هل يقدر احد من علماء العالم ان يعيد لهم الحياة لا والف لا انهم يقفون عاجزين عن فعل اي شئ لوقف هذا الفيروس فان اللة يعطينا درس كبير ان الحياة ليست بالمناصب ولا بالغني ولا بالشهادات ولا بالعظمة ولكن اللة يعلمنا اعظم درس في الحياة اننا نكون
متواضعين غير محبين للذات والغني فالدرس الان امامنا يعلمنا ان نكون للة فقط وليس لاخر وان نكون محبيين للاخرين وان نحب بعضنا البعض و ان نتكاتف جمعيا علي فعل الخير ان اللة ينادي علي العالم لكي يخلص من خطاياة ويتحد علي الحب فالان فالان فالان هلم نرجع الي حضن اللة ونتوب توبة حقيقية ونرفع ايدينا الي الة لكي يشفينا من كل شر نتضرع الي اللة لكي يزيل عنا هئا الوباء القاتل
يتاثر بة العالم ويكون التاثير اكثر علي الفقراء والمحتاجين في العالم، فالفقر زاد اكثر الان اكثر من اي وقت مضي ولا يعرف الي متي يكون ذلك ولايعرف في اي وقت ذلك ينتهي فالعالم اليوم يمر بازمة طاحنة بكل معني الكلمة وكل دول العالم سوف تتاثر تاثيرا كبيرا وهنا سوف تتقطع سبل العيش لكثير من الناس وتزاد البطالة اكثر من اي وقت مضي فقد قال خبراء العالم ان نصف مليار شخص
سوف ينضمون الي الاشخاص الفقراء كما سوف يزداد الاحتياج ويكون اكثر ، ان ازمة كورونا اليوم لها تاثير مباشر علي جميع دول العالم ولكن الان التاثير قليل لان الفترة الزمنية التي اتي بها فيروس في نهاية ديسمبر لم تكن تلك الفترة لها تاثير كبير ولكن بمرور الايام وعندما اشتدت ذورة الفيروس بدا العالم يستشعر القلق الي بدات تظهر في الافق وباء كورونا في شهر فبراير ولذلك كان التاثير
محدود الي الان ولكن مع مرور الايام والشهور بدات بوادر الحياة الصعبة تظهر لقد اغلق جميع دول العالم مجال السفر من والي دول العالم و تم وقف التبادل الاقتصادي بين الدول كما وقفت السياحة في جميع دول العالم وبذلك كانت الخسائر الكبيرة التي انهكت الدول من مواردها من يوم ظهور الفيروس حتي الان هي فترة 3 اشهر وهي فترة لم نلاحظ فيها التاثير الكبير لان كثير من الدول لديها الاحتياط والمخزون الذي يصرف منة في تلك الفترة ولذلك نري ان التاثير
الان بسيط علي الناس وليس بالكبير ان ازمة كورونا تسببت في فقد كثير من الاشخاص علي مستوي العالم وظائفهم وسبل العيش ولا نعرف ماذا ستفعل الدول عندما ينتهي الفيروس و عندما يفيق العالم من ازمة كورونا ماذا سيكون العالم هل سيعود الي الافضل او الي الاسوا ان العالم سوا اجلا اوعاجلا عندما تتنهي ازمة كورونا يتوقع و لايعلم ماذا سيكون ولكن تحليلات كثير من الخبراء
علي مستوي العالم ان العالم لم ولن يعود الي الافضل او سابق عهدة لذلك يقول الخبراء ان الازمة سوف تستمر بالثاثير الكبير علي العالم لفترة كبيرة لكي يستعيد العالم عافيتة ان كثير من الحروب التي قامت بين الدول في العهود السابقة كانت لها تاثير كبير علي الدول ولكن لقد تغير العالم بعدها الي الاسوا وليس الافضل ونحن لانعلم الي متي يرجع الي سابق عهدة من قبل كورونا ولكن يقول جميع خبراء العالم ان الوضع لن
يتحسن كثير بل ستكون هناك ازمات كثيرة لكل الدول ان العالم سوف تحدث ولا نعرف ماذا سيكون العالم بعد ،انها لحظة فارقة في حياة كل انسان الان فنعلم ان اللة ينادي علينا اكثر من اي وقت مضي اللة يعظنا الان لكي نستعد ان تكون قلوبنا قريبة منة اللة يعطينا التذكير والنجاة لكي نسير معة الي الحياة الابدية الخالدة فهلما نخلص من خطايانا ومن كل عمل ردئ ومن عدم محبتنا
للاخرين ان العالم اليوم في وقت عصيب للغاية فهل وقفت دقيقة مع نفسك وتاملت ما هي الحياة الان وما هو الذي يحصل الان في العالم اليوم هل فكرت بجدية ماذا انت فاعل الان انها لحظة فارقة في حياتي وحياتك من اجل خلاص نفسك من كل الخطايا ومن اجل خلاص نفسك من الهلاك هل تعلم ان الحياة بالنسبة لي او لك قد لاتستمر وقد اكون انا او انت وليس بموجودين الان بسبب
هذا الفيروس المدمر انها الحياة كالحظة يضئ فيها النور ولحظة ينطفئ فيها النور انها الحياة في لحظة فاذا كانت حياتك مضيئة فانت نور وكسبان الحياة الابدية و اذا كانت حياتك غير مضيئة فانت خسران حياتك الابدية انها لحظة بين الاثنين وعليك الاختيار لك انها الان الان ساعة الاستيقاظ من النوم هل تقف دقيقة واحدة امام نفسك وتعلم مهما علوت من مناصب او كنت اغني اغنياء
العالم او لديك القصور والمال لاتقدر كلها ان تستعيد حياتك هاهم اغنياء العالم وروساء العالم وعلماء يصابون بذلك الفيروس هل يقدر احد من علماء العالم ان يعيد لهم الحياة لا والف لا انهم يقفون عاجزين عن فعل اي شئ لوقف هذا الفيروس فان اللة يعطينا درس كبير ان الحياة ليست بالمناصب ولا بالغني ولا بالشهادات ولا بالعظمة ولكن اللة يعلمنا اعظم درس في الحياة اننا نكون
متواضعين غير محبين للذات والغني فالدرس الان امامنا يعلمنا ان نكون للة فقط وليس لاخر وان نكون محبيين للاخرين وان نحب بعضنا البعض و ان نتكاتف جمعيا علي فعل الخير ان اللة ينادي علي العالم لكي يخلص من خطاياة ويتحد علي الحب فالان فالان فالان هلم نرجع الي حضن اللة ونتوب توبة حقيقية ونرفع ايدينا الي الة لكي يشفينا من كل شر نتضرع الي اللة لكي يزيل عنا هئا الوباء القاتل
تعليقات
إرسال تعليق
ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني