القائمة الرئيسية

الصفحات

كورونا والفرصة الاخيرة

كورونا والفرصة الاخيرة

احصائيات العالم اليوم 2020/3/26

508.368           121.394                       22.998.  الساعة 7 مساء
المصابون            المتعافين                   الوفبات.    البوم الاربعاء
490/320           120/349                    22/093.     الساعة  4 مساء

البداية لاتخف والنهاية لاتخف 

منزلك معزلك       منزلك  معزلك.     خليك في المنزل

خليك في المنزل.   خليك في المنزل من فضلك      خليك  في المنزل

العالم الان  يفزع كل لحظة وكل يوم من الاخبار الحزينة  من  جائحة وباء فيروس كورونا الذي بات يوثر  ثاثير كبير علي الانظمة الصحية  والاقتصادية  وهو لايفرق بين دين ولا لون  ولا دولة غنية ولا دولة فقيرة ولارئيس ولا غفيرلايعرف ماذا يفعل العالم  الذي يقف عاجزا عن تلك الكارثة  التي حلت بالعالم فان عجز الانسان  الذي ظل يعلم نفسة انة قادر علي كل شي ويفعل كل شي الان يقف عاجزا  عن فعل اي شئ ولكن اللة يعطي الدرس القاسي لكل الناس ولكل العالم لكي نتعلم و نتلجا الية  ،اللة هو الة القادر علي كل شئ وبة نفعل نحن كل شي ومنة ناخذ كل شي وبدونة لانقدر نفعل اي شئ  لذلك اليوم وكل لحظة من لحظات الحياة   اليومية الانسان في كل بقاع العالم بات خائفا ولايسمع خبر يفرحة 

العالم  اليوم  يتجة الي شئ واحدة الان وهو اللجوء والتضرع  الي اللة في كل لحظة  والدعاء  الية ان  يزيل تلك الغمة من العالم لانة  الوحيد القادر والذي   بيدة كل الاشياء وهو اللة  الذي   صنع الكل، وبيدة كل شئ  وبدونة لانكون اي شئ وهذا اروع ما في الحياة 
ولكن اسالك واسال نفسي اين نحن من اللة الان الان هل  انت موجة قلبك الي اللة ام انك  من اجل الخوف  تلجا الي اللة  اذا كان


اللة بداخل  قلبك حقيقي وانت ابن لة وهذا اعظم شئ لانك في  ظل ذلك   القدير  انت محمي ولاتخف من اي شئ لانك محصن ، ام انت مجرد انسان  خائف من  شئ ما او من الفيروس كورونا   وهو  ان خوفك هو مادعاك الي اللجوء الي اللة والتذكير بة في وقت الازمات ووقت الشدة ان اللة ليس الة وقتي .اللة الي ابد الابدين  كل لحظة هو موجود  منذ الازل والي ابد الابدين  ويريدك ان تكون ابن لة طول عمرك وليس وقتي
اين كنا من قبل لقد نسينا انفسنا وحياتنا مع اللة  الاتذكرون اللة الا في وقت الشدة فقط ان اللة رائ اننا قد بعدنا عنة كثيرا واننا    قد قلت   محبيتنا لبعض  اين انت من اخوك المحتاج اين انت من  محبيتك  للاخرين  لقد نظرنا الي انفسنا فقط ولم ننظر الي اللة الخالق العظيم الذي يعطي كل الاشياء الجميلة . اللة لايعطينا الوباء ولايجربنا بة ولكن الوباء  ياتي منا نحن  فهو من  من انفسنا لاننا عبدنا  المخلوق  دون الخالق وهي حب الدنيا اكثر وحب الاشياء التي في الدنيا وكل شخص يحب المال ويحب الذات لنفسة لايعرف اللة  لقد تركنا الخالق ملنا كل واحد  الي  نفسة  وحبة لذاتة   ونقول كيف اصير واكون  غنينا وكيف اكون  ذو شأن  كبير  في الدنيا   ها هي الحياة تضمحل في لحظة  الاتعرف سوف تكون علي مايريد اللة ان تكون وليس يذاتك او بشاطرتك انك  تعمل الكثير  من اجل  انتكون ولكن لاينفع المال ولا الجمال وتعمل علي ان

  تصير مثل ذلك ومثل تلك  انها اشياء مشروعة في حدود ارادة اللة  لان جميع تلك الاشياء تضمحل وتزول   ولكن قد نسينا اللة العظيم خالق الكل بسبب ذلك الفكر  ونسينا اننا في لحظة في طرفة عين  سوف نكون او لا نكون ها هو  فيروس صغير ياتي علي العالم ولكنة الان يدمر العالم ولايعرف العالم  بكل اسحلتة  الفتاكة العلمية  ولا باذكي الخبرات العلمية تقدر ان تتعامل مع الفيروس ومهما كان التقدم  العلمي ومها كان  لايعرفون كيفية  التعامل معة انة  شئ مخيب للامال العالم يقف عاجزا  الان ويتضرعون الي السماء كلنا نعرف اننا نسينا ان نكون اناء صالح للة لمائا اذا،، اقول لي اولا ولك ولكل العالم ها هي ساعة لنستيقظ من النوم   ان اللة ينادي علينا الان  لكي نرجع  ونتوب  من اي وقت اخر لانة يعلم كم من شرور فعلنا كم من عدم محبة وغفران    قد اصاب العالم عدم المحبة  قتل الاخ اخاة باسم الدين  اغتصب الاخ اخاة بسبب حب الذات  حروب  وانقسامات داخل البلد الواحدة فقد ظهر ذلك الفيروس لكي يذكرنا ولكي   تعلم وتنظر امامك كل ثانية 
كل طرفة عين كما من اموات يموتون في طرفة عين    فاعلم واعلم اني  قد اصاب واترك العالم في لحظة هاتعلم انك ممكن  ان اكون او ان تكون انت او تكوني انتي لعلك الان تقول او تقولي اني افعل كل شئ من الوقاية ولاتعلم ولاتعلمين انة  لحظة  يمكن ان يصيبك ونكون في عداد الاموات فتعال الان الي ربك هاهي ساعة  نفيق  ونركع شاكرين  علي ما نحن فية  نعمة  فتعالا الان ونرجع بكل قلوبنا الي اللة وترجع من كل قلبك ومن كل فكرك الي اللة  ان  العالم الان  زائل ولاينفع  الندم  بعد الان  الان بعد فوات الاوان لا تاخذ  منة شئ اعلم  ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كلة وخسر نفسة قد تكون ذو اموال كثيرة  قد يكون عندك قصور  قد تكون رئيس قد تكون ملك قد تكون غفير   قد تكون اعظم انسان ولكن  ثق ان الاخرة والابدية لاتشتري بمناصب ولا بقصور  ولا باموال العالم  انها تشتري بايمانك الحقيقي باللة  ، كنز وخد العالم في دنياك ولكن ثق انك واعلم يقينا انك عارف ومتيقن انك لاتاخذ معك شئ ولكن عدم  المحبة   وعدم 
الغفران و تعظم المعيشة وحب المال وحب الاشياء  سلب  مني ومنك الراحة الابدية اعلم يقينا ان حياتك الان علي المحك هو ان نرجع الي اللة الخالق العظيم  ونتوب  ونتوب توبة حقيقية  لقد اعطانا اللة  الان  الفرصة  بمكن تكون الفرصة الاخيرة لي اولك فاها هي  علامات كثيرة مثل الحروب  والمجاعات والزلازل والاوبئة لماذا قلوبنا  غليظة  هلم ناتي الي الرب وندخل مخدعنا ونطلب منة ان يغفر لنا  ذنبونا ونكون نحن غافرين للاخرين  لكي نرجع   الية  ويقبلنا ويزيل عنا كل خطية وليسود اسمة علي العالم اجمع. بمحبة ابدية ونصلي كل حين  وتصلي من قلبك ان اللة يفتح الاذان الصماء من العالم ويسمع كل العالم صوت اللة ويتوب كل شخص ويشفي العالم  ويتتحنن علينا بنورة ومحبتة  التي ليس لها حدود وبعطينا النصرة   لكي نعمل الاعمال الصالحة التي هي من اللة

 وهذا مثل

لقد قالوا ان العالم ماهو الا سوبر ماركت كبير بة كل ما تشتهية  عينك وهو ان تدخل الية وتاخذ كل شي تريدة ونفسك فية ولكن وانت خارج سوف تحاسب علي ما اخذتة وتدفع ثمنة



كورونا والفرصة الاخيرة
الي اللقاء في مقال عن  اول شخص نقل فيروس كورونا   من هنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. اللة يريحمنا و يمنع عنا الشر عن العالم كلة

    ردحذف

إرسال تعليق

ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني