القائمة الرئيسية

الصفحات

كورونا والخوف الشديد والسلام

كورونا والخوف الشديد والسلام
الخوف من فيروس كورونا
مقدمة
وحدة هو اللي يطمن هو وحدة للامواج العالية يسكنها ،كلمتة تذيع و تسمع ويقول كلمتة فيشفي كل شخص  انة حامي البشر من كل وباء مهما كانت الامور صعبة  والامواج علينا عالية و متعبة  والمراسي ليست قريبة ولكن بلمسة ايدة تشفي كل نفس  خائفة ومرعوبة  وبكلمة منة ينهي كل الخوف هو وحدة القادر علي كل شئ كل شئ انة القدير رب المجد و الكون  الة الحياة  خالق  الكل :

عزيزي القارئ ان الاحداث المتلاحقة  والتي تسببت في الخوف والهلع الشديد  لدي الناس علي المستوي العالمي من  الوباء هو خوف  ليس  هناك اي  مبرر اطلاقا  الخوف منة، ان الخوف يولد الذعر وعدم الراحة ومرض الشخص وانخفاض المناعة لدي الشخص المتوتر والخائف  ثق في ربك فهو رب  السلام هل  خوفك اعطاك  السلام بالعكس لا يعطيك اي طمانيئة ولاسلام في  الحياة  ثق ان اللةممسك بك وحافظ خروجك ودخولك في كل ثانيةهل خوفك اعطاك طمانيئة اظن لا،

لاتدع الخوف يسيطر عليك  هل تعلم واعرف انك تعلم ان امورك علي الارض لا تقدر ان تتدخل  فيها اطلاقا اي يد  اعلن ان  حياتك في يد القدير العارف كل صغيرة وكبيرة عنك ولا حد يقدر ان يقصر او يطول عمرك كلنا نعلم ذلك ولكن عزيزي القارئ  يجب عليك ان تكون مستعد لذلك  الان وليس فيما بعد  لان العمر  لحظةوبعد عمر طويل اوقصير انك سوف تقابل ربك وجهنا لوجة  في لحظة في طرفة عين  لذلك علينا جمعينا ان نكون مستعدين الاتعرف ان كل الامور التي تحدث  الان وتزاد وتيرة الاحداث العنيفة علي جميع بلدان العالم من اوبئة وحروب ومجاعات  وزلازال وانحلاء اخلاقي علي مستوي  العالم كلها امور   هي للتذكير  لي ولك والرجوع الي حضن ربك المنعم علينا بالسلام والمحبة    هاهي ساعة يقول لنا اللة الان  الان هلم نستيقظ من الغبيوبة  او النوم او النسيان  ان   عدم اللجوء الي اللة  هي سبب ان ربنا علي الابواب الان ويعطينا الانذار الاخير ان لم نتوب عن اعمالنا الشريرة سوف نحاسب علي ذلك ويافرحك  ان تكون مستعد لمقابلة ربنا   وانت 

واثق انك ابن لة ويا خوفي ان تكون ليس مستعد فاللة يعطي الانذارات لنا وكثيرة و المرة وراء  الاخري حتي نفيق مما نحن فية ان الوباء ذلك الذي ياتي علي العالم قد جاء لكي  نتذكر ما هي الحياة التي نحياها  ان فيروس ضعيف مثل ذللك يقتل الناس يوميا رغم ضعفة لنعرف اننا ضعفاء  ولا يوجد انسان ان يقدر يقف ذلك  رغم التطور الرهيب في العلم لكن العلم يقف عاجز  عن تقديم اي عون للقضاء علي ذلك الفيروس الا بارادة اللة  انها لحظة  تكون فيها  او لا نكون  والحياة ليس لها قيمة فالان الرعب يسيطر علي كل شخص خوفا من الوباء خوفا من الاعاصير خوفا من الحروب من المجاعات  من الزلازل من  الامطار  وكل تفكيرة كيف انجوا من تلك  الهزات صدقني لو اعطاك كل العالم الطمانيئة وانت غير مستعد لا يكون هناك سلام داخلي السلام ينبع من العلاقة القوية بينك وبين   اللة لان اللة هو السلام فعندما تكون علاقتك مبنية علي الصخر فلا ياتي وباء او اعاصير او اي هزة  تقدر ان تحركك خطوة من مكانك لان اللة القدير ممسك بيدك ولايدعك  تخاف ابدا فهو نبع السلام لكل العالم ان، اللة يعطي لنا الاخطار لكي  نسرع الية ونلجا الية فهو الحضن الكبير  هو فية الامان 

فلاتخف من غدا  فالغد من صنع القدير اللة  فلا تتطلب كيف انجوا من ذلك وكيف انجوا من الخوف اذا وضعت نفسك بين يدا اللة فاعرف يقينا انك بعيد عن الخوف  والقلق فانك تنام وتتحرك وانت مطمئن لان لا يقرب اليك شي من الخطر لانك في يد القدير فاذا طلبت وجة ربك بقلب حقيقي  ورجعت الية بكل ايمان وخشوع سوف يقبلك بفرح عظيم ان العالم اليوم مهتم بماذا ناكل  او  بماذا نشرب اليوم  خوفا من غدا ولايعلم الانسان ان الحياة زائلة في لحظة في طرفة عين  فكل شخص كل همة الان  جلب كثير من المستلزمات  الضرورية اليومية وتخزينها بكميات كبيرة خوفا من الغد ولانعلم ماذا يخبي لنا الغدا فدع الغد لرب الغد فهو المسيطر والعالم ببواطن الامور لحياة كل انسان كل لحظة انظر لعصافير السماء   هل هي تخزن او طعامها  لا لا انها لاتخزن  الطعام ولكن اللة يعطيها في حينها طعامها كل يوم فنحن اعظم عند اللة من عصافير كثيرة  فلا تهتم بماذا ناكل ام ماذا نعمل وانت داخلك الرعب  والخوف من الغد

عزيرئ القاري لاتخف  اللة في العلي اقدر. علي كل شي  في يدا اللة  انها من علامات الساعة قد اقتربت  نهاية العالم و نحن لانعرف في اي ساعة تكون النهاية ولكن، اعلم شيئا وحيدا ان اللة يريدنا ان نرجع الية بكل قلوبنا  وليس بخوف لحظي من الاحداث  فهلم نصلي جميعا ونتوب ونرجع  ونصلي جمعينا من اجل بلدنا ومن اجل العالم ومن اجل كل مريض ليشفي اللة كل نفس مريضة  ويعزي كل قلب حزين لفقد عزيز  ويعطي كل العالم السلام والمحبة  حتي ننجو من تلك المنحة   يارب احفظ بلادي وكل الشعب الطالب وجهك  من جميع العالم ولك الاكرام  والمحبة والعزة والقوة والمجد
يقول الرب
لاتخف لاتخف هاانا معكم كل الايام  والي انقضاء الدهر
كاتب المقال محرر ومدون 
مدونة الحياة اليوميةهنا
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني