هناك زوجة مطحونة فعلا بين البيت وبين العمل فهذة حقيقة وليست من الخيال فعليكي كما تتخيلي كم هي المعاناة التي تلقيها المراة العاملة والتي لة اولاد فهل تعلم كم التعب والارهاق الذي يصيب المراة العاملة واليكم القصةهناك امراة تعمل من اجل مساعدة زوجها وهناك امراة هي العائل الوحيد للعائلة هناك فعلا ماساة في الحياة من اجل ان تعيش الاسرة حياة كريمة فالمراة ماهي الا اصل واساس البيت
ولنبدا بقصة المراة التي تساعد زوجها
في الحياة هناك الكثير من القصص التي تعرف بالقصص الجميلة وهناك القصص المليئة بالماساة وهناك قصة تلك المراة الحديدية وهناك المراة الغلوبة علي امرها وهناك الكثير والكثير من القصص ولكن اليكم تلك القصة من واقع الحياة كانت هناك انسة كانت تعمل منذ تخرجها حتي تستطيع ان تتكفل بنفسها ولا تكن عال علي اسرتها وكانت تعمل وتتدخر لنفسها المال حتي تستطيع ان تلبي احتياجتها من الصرف علي نفسها من تجهيز نفسها ثم بعد فترة تقدم لها قريب وبعد فترة خطوبة كبيرة تخطت السنين وكانت فترة مليئة بالمشاحنات والشد والجذب كما يحدث في اغلب الاسر وكانت هناك عوامل اخري وهو السن وان السن قد كبر وفترة الخطوبة اخدت فترة كبيرة وكانت كلها اسباب تدعو الي ان تكمل هذا الزيجة لها رغم التحذير من الاقارب والمعارف ان علي كل شخص يعلم تماما مامدي خطورة هذة الزيجة وتم الزواج بعد مشادات بين الاهل كم يحصل للجميع اثناء فترة الخطوبة والمهم ان كل شي تم بعد فترة الخطوبة وبعد المشاحنات الكثيرة تم الزواج وكان قرابة ال6 شهور الاولي تسير كما يحلو لكل شخص وبعد ذلك وبعد اسبوع من الزواج نزلت الزوجة العمل كانت الزوجة تعمل في عمل خاص بائعة وزجها يعمل عند صاحب عمل خاص وكانت الحياة تسير علي هذا المنوال طوال سنوات كثيرة حتي كان هناك ضغوطات كثيرة في العمل مرات كثيرة كان يتوقف العمل بالنسبة للزوج لمدة 15 يوم حيث كان عمل الزوج يالقطعة حيث كان الزوج يجلس في البيت وهنا كانت الزوجة هي السند لزوجها في فترة توقف الزوج وهئا كانت الزوجة تعمل كالطوحونة بين العمل والبيت والزوج وكانت هناك طبعا بعض المشاكل بين الزوج وزوجتة واستمر الحال الي ذلك قرابة2سنة الي ان حملت الزوجة ولم يكن في الحسبان موضوع انجاب اطفال وهنا كانت المعاناة مابين شغل يوميا 8 ساعات وبين تعب الحمل وبين متطلبات المنزل من اكل وتنظيف حيث الارهاق التام واستمر الحال وكانت الظروف صعبة علي حيث انها لم تدخر الا القليل وضعت مولودتة من استلاف وكانت فترة عصبية لمدة 20 يوميا والحمد اللة تم التصرف في مصاريف الولادة ثم من النقطة تم تسديد ما اخذناة من الخارج وكانت الحياة تسير يوم حلو ويوم مر وكانت الحياة تسير وكان الزوج يجلس كثيرا في البيت لان لايوجد لدي صاحب العمل عمل لة حيث العمل لدي صاحب العمل بالقطعة وحيث ان وضع السوق راكد فيجلس الزوج في البيت الي ان يبدا صاحب العمل الدورة الجديدة وهنا كانت الزوجة تتكفل بمصاريف المنزل ومصاريف المولود وكانت تذهب الي العمل بالمولود لانة كان رضيع يحتاج الي الرضاعة وكانت هناك ضغوطات رهيبة علي الزوجة من ماكل وملبس وتحضير طعام حيث كان يومها يبدا من الاستيقاظ مبكر في السابعة صباحا وتحضير الطعام لزوجها وتركة لة حتي اذا استيقظ يكون الطعام جاهز ثم تحضير الرضعة للمولودة ثم النزول الي العمل ومعها المولود وكان صاحب العمل يوافق علي ذلك مراعاة لظروفها واستمر الحال بين مرض الطفل وتعبة وظروف المرض من سهر الليالي الي الفجر لمراعاة الطفل واستمرهذا الحال بين معاناة البيت والمولود والزوج والحياة والعمل الي حصل ما لم يكون في الحسبان ان صاحب المكان باع المكان الذي تستزرق منة قوت يومها قد باع المكان وهنا كانت الطامة الكبري كيف لي وهي كل اتكالها علي اللة وعلي هذا العمل فاستودت الدنبا امامي فمن يرضي بسيدة معها رضيع وتعمل لدية والي الان لم اشتغل وان الظروف صبعة والحياة بقت ا صعبةجدا اكيد في ناس كثرة امثالي ادعو لها ان يرسل ربك وييسير لهم ربك بالفرج وهكذا تسير الامور والحياة لا تتوقف بحلوها ومرها اللهم فك كرب كل انسان يلجا اليك ويقول يارب
تعليقات
إرسال تعليق
ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني