يوميات زوجة مطحونة ارملة
مقدمة
هذة قصة من واقع الحياة هناك زوجة مطوحونة ذات سند علي معاش التي تاخذة اذا كانت عاملة ولاسند لديها بعد وفاة زوجها او اذا كانت ربة منزل وزوجها توفي وتاخذ معاشة او والدها توفي او والدتها وكانوا من العاملين فهنا هي تجمع معاشهم و ولكن هناك زوجة مطوحونة بلا معاش بلا سند في هذا الحياة وتعيش علي ما يقدمة لها اهل الخير او انها تشتغل حتي تقدر ان تقاوم الحياة الصعبة
واليكم القصةالزوجة المطوحونة بلا معاش
كان هناك زوجة كانت الحياة تسير مع متطلبات الحياة اليومية مع زوج ذات عمل خاص وكانت الامور تسير يوميا يوم بيوم وهكذا تستمر الحياة بحلوها ومرها ولا يعرف الانسان ما يخبية القدر من وفجاة مرض الزوج مرض شديد بالضغط العالي واذا فوجي الزوج بامراض الضغط والسكرةوفجاة تحدث جلطلة للزوج ويتحامل علي نفسة الا انا اصابتة كانت اصابة بعدم الحركة الكاملة وعدم الكلام الي فقدان الوعي لفترات كثيرةوهنا تتدخل الزوجة وتقوم باعمالة وبدات الحالة تتحسن بعض الشئ الا فجاة يصدم بة سيارة وهو سائر فتكون الكارثة كسر
مضاعف في الحوض و في الساق ولاينفع معة اي عمليات لان هناك جلطلة وهنا كانت الحياة الصعبة علي الزوجة والتي معها اولاد في الدراسة الثانوية وهنا كيف يكون الحال قررت الزوجة ان تنزل الي سوق العمل حتي تقدر ان تسير الحياة وكيف لزوجة لم تنزل من قبل سوق العمل وقد كان استمر هذا الحال للزوجة قرابة 2 سنة وهي الزوجة المخلصة كانت تقوم صباحا بتجهيز الطعام لزوجها واعطاءة الدواء والاولاد وتذهب وترجع بنفس الحماس العمل وتقوم بتنظيف البيت وغيار الزوج حيث كان الزوج لا يقوم الا ان رفعة احد
كانت هي التي تفعل وتاخذة من فراشة وتدخلة الحمام واعطاءة دش وارجاعة مرة اخر اليوم وعمل الطعام لة وتتاكلة وترجعة الي فراشة وهكذا لمدة سنتين كاملتين كانت تقوم بذلك راضية مرضية بذلك عن طيب خاطر وعشرة العمروتوفي ذلك الزوج بعد معاناة مع الالم الفظبع نتجية كسر الحوض المؤلم وبعد ذللك كانت الحياة
تسير واستمرت ومازلت الزوجة تعمل الي الان فهي تستيقظ في الصباح الباكر وتذهب كل يوم الي العمل يوميا وتعود من العمل لتجهيز وتنظيف المنزل ومازال اولادها في الدراسة ومازا لوا يطلبان من امهم متطلبات يومية وان اليوم متطلبات الحياة اصبحت صعبة ومرهقة للغايةوها هي الحياة فهي الزوجة التي
تكافح من اجل اولادها حتي تسير الامور كما تريد وهي ان تري اولادها مثل ماتريد ان الحياة بالنسبة لها مش مهمة والاهم عندها هي اولادها هكذا الحياة بالنسية للارملة هي تريد ان الحياة تسير و الايام تمر وتستمر الي ان الي ان ياتي اليوم الذي تري فيها اولادها قد كبرو وعلا شانهم ثمرة للمجهود الذي بذل من اجلهم وتعوض الايام الصعبة التي راتها في حياتها وتراهم كما تريد وهكذا الحياة هي لا تريد شي لنفسها وانما كل شي من اجل اولادها وهكذاوكننا نكون في ساقية يوم وراء يوم وهكذا انها الارملة المطوحونة التي تكسو وجها الهموم والتعب والتفكير كل لحظة في شنون الحياة اليومية دون سند الا من سند ربك فايارب اعن كل ارملة بدون سند اسندها وكن معها اللهم امين
مقدمة
هذة قصة من واقع الحياة هناك زوجة مطوحونة ذات سند علي معاش التي تاخذة اذا كانت عاملة ولاسند لديها بعد وفاة زوجها او اذا كانت ربة منزل وزوجها توفي وتاخذ معاشة او والدها توفي او والدتها وكانوا من العاملين فهنا هي تجمع معاشهم و ولكن هناك زوجة مطوحونة بلا معاش بلا سند في هذا الحياة وتعيش علي ما يقدمة لها اهل الخير او انها تشتغل حتي تقدر ان تقاوم الحياة الصعبةواليكم القصةالزوجة المطوحونة بلا معاش
كان هناك زوجة كانت الحياة تسير مع متطلبات الحياة اليومية مع زوج ذات عمل خاص وكانت الامور تسير يوميا يوم بيوم وهكذا تستمر الحياة بحلوها ومرها ولا يعرف الانسان ما يخبية القدر من وفجاة مرض الزوج مرض شديد بالضغط العالي واذا فوجي الزوج بامراض الضغط والسكرةوفجاة تحدث جلطلة للزوج ويتحامل علي نفسة الا انا اصابتة كانت اصابة بعدم الحركة الكاملة وعدم الكلام الي فقدان الوعي لفترات كثيرةوهنا تتدخل الزوجة وتقوم باعمالة وبدات الحالة تتحسن بعض الشئ الا فجاة يصدم بة سيارة وهو سائر فتكون الكارثة كسرمضاعف في الحوض و في الساق ولاينفع معة اي عمليات لان هناك جلطلة وهنا كانت الحياة الصعبة علي الزوجة والتي معها اولاد في الدراسة الثانوية وهنا كيف يكون الحال قررت الزوجة ان تنزل الي سوق العمل حتي تقدر ان تسير الحياة وكيف لزوجة لم تنزل من قبل سوق العمل وقد كان استمر هذا الحال للزوجة قرابة 2 سنة وهي الزوجة المخلصة كانت تقوم صباحا بتجهيز الطعام لزوجها واعطاءة الدواء والاولاد وتذهب وترجع بنفس الحماس العمل وتقوم بتنظيف البيت وغيار الزوج حيث كان الزوج لا يقوم الا ان رفعة احد
تسير واستمرت ومازلت الزوجة تعمل الي الان فهي تستيقظ في الصباح الباكر وتذهب كل يوم الي العمل يوميا وتعود من العمل لتجهيز وتنظيف المنزل ومازال اولادها في الدراسة ومازا لوا يطلبان من امهم متطلبات يومية وان اليوم متطلبات الحياة اصبحت صعبة ومرهقة للغايةوها هي الحياة فهي الزوجة التي
فاانت الراعي الامين وحنن قلوب الناس عليهم يارب
امين
الي القاء بالحقلة القادمة
القصة القادمة ارملة بسند مع تحيات
مدونة الحياة اليومية
https://www.matta2019.blogspot.com/
مدونة الحياة اليومية
https://www.matta2019.blogspot.com/
تعليقات
إرسال تعليق
ان تعليقك لة اهمية قصوي لنا ويشرفني